التقطت عدسات كاميرات الباباراتزي صوراً للنجمة باميلا أندرسون خلال مغادرة فندق Eden Roc يوم الأربعاء في كان .
وكانت باميلا برفقة زوجها ريك سالومون ، وتأتي هذه الصور بعد أيام على تصريح باميلا عن تعرضها للتحرش الجنسي في السادسة من العمر، ومن ثم للاغتصاب فيما لم يكن عمرها يتعدى الـ12.
من ناحية أخرى قالت والدة باميلا “كارول” انها علمت بالأمر للمرة الأولى حين أرسلت لها إبنتها بريد الكتروني يظهر ما قالته في كان مؤخراً.
وصرّحت كارول:”الأمر صدمة كبيرة، أن يحدث ذلك بباميلا فالأمر رهيب ودرامي، وأن تمر بكل هذا وحدها فالامر فظيع”.
وتابعت كارول :”أشعر بمسؤولية كبيرة تجاه ذلك، جلست وفمي مفتوح عندما علمت ، زوجي وأنا اعتقدنا أننا كنا موجودان دائماً من اجل أولادنا ، لذلك بإنه لأمر رهيب أن نعلم بذلك الآن”.
وأردفت :”إبني غاري بكى لمدة 4 ساعات، لم اره يوماً يبكي لهذه الدرجة ، وذلك لانك تشعر أنك لم تقم بمسؤوليتك بحماية باميلا “.
يذكر أن باميلا كتبت لوالدتها في البريد الإلكتروني :”أمي لا تأخذي ذلك بشكل شخصي، أحبك كثيراً وحصلت على قوتي وعاداتي في العمل منك “.
وذكرت كارول :”أنا وباميلا كنا قريبتان في ذلك الوقت، كنت أعمل لأيام وأعود كل ليلة لأكون مع باميلا وغاري “.
(ترجمة النشرة)