فجّرت الممثلة ديما بياعة سلسلة مواقف وتصريحات ساخنة حيث اتهمت زوجها السابق الممثل تيم حسن بخيانتها مع الفنانة نسرين طافش وأيضاً مع فنانتين أخريين. بالإضافة إلى ذلك تحدثت عن إطلالاتها في رمضان في ما يلي:
قصّرت بحق نفسي وظلمتها
ولأن طليقها تيم حسن بارك لها زواجها، قالت: «أنا لم أقرأ هذا الكلام ولكن هناك من أخبرني به. ولا يسعني سوى أن أقول له «الله يبعتلو بنت الحلال».
هل هذا يعني أنها نسيت تيم؟ تجيب ديما بحسب ما نقل موقع سيدتي نت: «طبعاً. في الأساس، لا يمكن البدء بعلاقة أسرية مع أي شخص إذا لم نكن قد انتهينا تماماً من العلاقة السابقة».
اقرأ أيضاً
نسرين طافش ترد على اتهامات ديمة بياعة بخيانتها مع زوجها تيم حسن
ونفت ديما أن تكون غيرتها هي السبب في حصول الطلاق قائلة: «أنا لا أغار، ولا أعرف السبب الذي جعل المعجبين يقولون هذا الكلام. ربما لأن تيم ما «بيعطي وش» لذلك هناك من اعتقد أن سبب طلاقنا هو غيرتي عليه. أنا لا أغار أبداً؛ لأنني أنتمي إلى المهنة نفسها ولديّ أيضاً معجبون».
ديما التي أعادت سبب الطلاق إلى فتاة أوضحت قائلة: «الخيانة هي سبب طلاقنا، فهو خانني مع فنانة من الوسط وأقصد بكلامي نسرين طافش».
من ناحية أخرى، أكدت ديما أنها لم تنل حقها في الدراما وقالت: «أنا قصّرت بحق نفسي وظلمتها. منذ أن تزوجت، كرّست كل حياتي له (تيم) وللأولاد وأعطيته المجال لكي يبرز. وكنت أفضّل أن يعمل هو وأن أجلس أنا في البيت، مع أنه عندما ارتبط بي كنت في عزّ نجاحي وامرأة غيري لا تفعل ما فعلته».
وعن السبب الذي حال دون منح تيم فرصة أخرى، بعد خيانته لها، قالت ديما: «بل أعطيته فرصتين. هو سبق أن خانني أيضاً مرتين ومع فنانتين. وهو يعرف مع من. لكنّ الخيانة ليست السبب الوحيد لانفصالنا بل توجد أسباب أخرى كثيرة وأبرزها عدم وجود الرابط العائلي. تيم كان دائماً في عمله وسفره. وأنا لا أتمنى لنفسي ولأولادي مثل هذه الحياة».
ولكن ديما لا توافق على أن مهنة الفن لا استقرار فيها، وتوضح: «هناك فترات معينة في السنة نمضيها في العمل، أما الفترة الباقية من السنة فأمضيها مع أولادي. بل حتى الفنانة تمضي وقتاً مع أولادها أكثر من أي امرأة عاملة أخرى ترتبط بدوام يجبرها التغيّب يومياً لساعات عن بيتها».
ديما وغيرة زوجها الحالي
في المقابل، تؤكد ديما أن زوجها الحالي يغار ولكنّ «غيرته حلوة»، وتقول: «شعر أنه يحبني فعلاً ويدعمني من كل قلبه ويخاف عليّ. لو أن أحمد لم يدخل حياتي لما كنت عدت إلى الفن، لأنه هو سبب عودتي إليه».
عن مشاريعها الجديدة قالت: «أقرأ بعض النصوص وهناك برنامج أحضّر له».
هل ترى ديما أنه حان الوقت لتفرض نجوميتها على الساحة؟ تقول: «أنا لا أقاتل من أجل فكرة النجومية المطلقة لأنني لا أؤمن بها»، ولأن للنجومية المطلقة حساباتها وخصوصيتها ومالها، تقول ديما: «مالها يصلني من خلال الأدوار التي ألعبها. أنا أقدّم بطولات مشتركة، وهي أكثر صدقاً من البطولة المطلقة بالنسبة إلى مجتمعنا، لأن كل شخص في الحياة هو بطل قصة معينة. أنا ضد القتال من أجل النجم الأوحد».
حق الرد محفوظ لنسرين طافش وتيم حسن.