تعرّف على “مسلمة لاجئة” أصبحت أصغر وزيرة للتعليم
شارك الموضوع:
تعتبر المواطنة البوسنية” عايدة الحاج علي”، أصغر وزيرة للتعليم، في السويد
فقد ولدت “عايدة” عام 1987، وهاجرت مع أسرتها إلى السويد، وكان عمرها وقتها لم يتجاوز خمس سنوات، غير أنها وبإتمامها عامها السابع والعشرين وتحديدًا في أكتوبر 2014 أسند إليها حقيبة وزارة التعليم، لتصبح أول وأصغر وزيرة تعليم في تاريخ البلاد.
وتخرجت “عايدة ” في جامعة “لوند”، بعد أن درست القانون، ثم انضمت لحزب العمال الديمقراطي الاجتماعي، وشغلت فور تخرجها منصب نائب عمدة مدينة “هالمستاد” السويدية، وهي في سن الثالثة والعشرين.
وعن انضمامها للحزب تقول: “انضممت إليه لأنه ساعدني وأسرتي على إيجاد فرصة جديدة للحياة بعدما وفدنا إلي السويد فارين من بطش الحرب التي كادت تسقط أي فرصة لمواصلة الحياة”.
كما واشتهرت بنشاطها التربوي والاجتماعي، حتى صنفتها مجلة Veckans Affarer الاقتصادية في 2013 في المرتبة العاشرة ضمن قائمة أكثر 100 امرأة مميزة المواهب والطاقات.
واختارها في العام التالي، رئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي ورئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين، وزيرة للتعليم ما قبل الجامعي ورفع الكفاءات.
وتقول عايدة”: رسالتي في هذه الحياة تتمحور حول ثلاثة أركان، نشر المعرفة، توفير الوظائف، وتحقيق النمو للجميع”.
يعني مسلمة بالاسم لأنها (عايدة)،أما الاسلام فلا تعرفه ولا يعرفها ودليل ذلك صورتها التي فرقتها على الاعلام…ثم هل رأيتم وزيرة في دول أوربا الغربية لا تخرج الا بعد وضع مختلف ألوان الأصباغ على جسدها من الأظافر الى شعر الرأس؟؟؟وخذوا مثلا ميركل في ألمانيا…أمثال هذه الدمى كثيرة وهي كما تسمى بالفرنسية ( ministre jetable) مثل وزيرة العدل الفرنسية السابقة…
ماشاء الله عليها جميلة وذكية وشكلها مؤدب .ليس كل مسلمة تلبس الحجاب تكون ملتزمة ومحترمة كثير من المسلمات محجبات او غير محجبات لا يلتزمون بما يتوجب عليهن ولا يلتزمن بما سنه عليهم نبيهم لما نلسن على شخصية لا يظهر منها ما يعيب يمكن ان تكون مثال جيد نقتدي به