التقط جواسيس بريطانيون وأمريكيون ما وصفوها بـِ”دردشة” من أشخاص يشتبه بأنهم “متشددون” وحكومة واحدة أخرى على الأقل تنبئ باحتمال أن قنبلة ربما تكون مخبأة في مخزن الأمتعة هي سبب سقوط الطائرة الروسية في صحراء سيناء.
وقالت “مصادر مخابراتية”:” إن الدليل ليس قاطعاً وإنه لا يتوفر دليل جنائي أو علمي وجيه يدعم نظرية القنبلة”.
وبحسب تلك المصادر فإن “جزءاً من التقييم بشأن القنبلة جاء من اتصالات تم رصدها من أشخاص يشتبه بأنهم متشددون وحكومة واحدة أو أكثر شملها التحقيق”.
وقال مصدر آخر إن على علم بالأمر إن قنبلة ربما خبئت وسط الأمتعة في مخزن الأمتعة بالطائرة. ورفض المصدران تقديم أي معلومات إضافية.
من جهته قال مسؤول أوروبي بعد أن تلقى إفادة من وكالة مخابرات غربية “نظرية العبوة المتفجرة مع تورط محلي تؤخذ على مأخذ الجد. ولم يثبت شيء بعد لكنه احتمال حقيقي”.
وأضاف قوله “إنهم يعتقدون أنه من المحتمل أن يكون ما يقوله داعش قابلاً للتصديق”.
كان تنظيم ولاية سيناء التابع لتنظيم “داعش” في مصر، قد أعلن مسؤوليته عن استهداف الطائرة الروسية فوق صحراء سيناء، ما أدى لسقوطها ومقتل جميع ركابها.
المصريين من عهد فرعون لايقولون الحقيقة لان جدهم كان يعلمهم تزييف الحقائق لم يجد المتحدث باسم لجنة التحقيق الا سرد انشائي لم يفهم منه شيء او يعطي نتيجة سبب سقوط الطائرة والغرب يعلمون وذلك لانهم لم يحضروا لانهم لايستطيعون الكذب امام العالم