شاهد كيف تختبر ألمانيا العراقيين والسوريين بالخمر والجنس والعري والشذوذ وماما ميركل
(وطن) خاص
فيما تدفق على ألمانيا مئات الآلاف من اللاجئين، نسبة جيدة منهم عراقيون وسوريون، قامت إحدى القنوات التلفزيونية الألمانية بتصوير تقرير أجرت فيه اختبارا لـ”الاندماج” عبر عرض صور الجنس والخنزير والخمر واليهود، لتسأل اللاجئين عن رأيهم فيها، وتستخلص مدى رغبتهم في “الاندماج” مع المجتمع الألماني.
وفي بداية التقرير نصبت قناة “شتيرن” مسنداً خشبياً لتعليق الصور التي تريد امتحان اللاجئين فيها، واختارت عينة من 40 لاجئا من بينهم 26 عراقياً وسورياً، أي 65 بالمئة، مقابل 10 من إيران و3 من أفغانستان و1 من مصر، ونوهت القناة التلفزيونية بأنهم من المسلمين.
بدأ الاختبار مع عرض صورة لأناس يشربون الخمر وسؤال اللاجئين عن رأيهم، فظهر أحد العراقيين ليقول إنه يشرب البيرة بكل سرور، ووافقه عراقي آخر الرأي وهو يشيد بالحرية التي تتمتع بها ألمانيا.
وأوضحت القناة أن 29 من أصل 40 ممن تم سؤالهم عن شرب البيرة أقروا بأن لامشكلة لديهم، حيث شربوها من قبل.
وبعد الخمر جاء دور الخنزير، فوضعت القناة صورة لخنزير مشوي على المسند الخشبي، وسألت اللاجئين عن رأيهم، فرد أحد العراقيين بأنه لحم محرم في الإسلام وهو نجس لا يمكن تناوله، لكن لاجئاً سورياً عارضه وقال إنه يأكل الخنزير ولا مانع لديه من تناوله.
ووصلت القناة إلى نتيجة مفادها أن 12 من أصل 40 لاجئاً تناولوا الخنزير من قبل، وهناك اثنان آخران لا يمانعان في تناوله إن عرض عليهما، لتصبح النتيجة الإجمالية 14 من أصل 40.
ثم جاء دور الصور المليئة بالإيحاءات الجنسية، من ديسكو وصور العري واللباس المثير والتقبيل في الشارع ولقطات الشواذ، وأعربت القناة عن صدمتها لكون جميع اللاجئين الذين سألتهم عن صورة اللباس العاري وصفوها بأنها طبيعية وجميلة، حيث كان في مخلية معد التقرير أن المسلمين لا بد أن يتأذوا من مثل هذه الصورة.
كما إن 38 من أصل 40 لاجئاً أبدوا أعجابهم أو عدم اعتراضهم على صور فتيات يرتدين البكيني في أحد المسابح، وهي نتيجة عالية جداً.
وبالانتقال إلى صورة لشاذين جنسياً يتبادلان القبل، وهما متزوجان من بعضهما، علق لاجئ عراقي على الصورة بأن الشذوذ غير مقبول في الشرق الأوسط، لكنه مقبول في أوروبا وألمانيا وعلينا التأقلم معه وتقبله، معتبراً أن اللاجئين لا يستطيعون التفكير بنفس العقلية التي كانت لديهم في بلدانهم الأصلية وأن عليهم تغيير أفكارهم.
المانيا.. تختبر ديمقراطيتها
بينما يرد لاجئان سوري وأفغاني بطريقة حاسمة، وهما يقولان إن زواج الشواذ محرم تماماً في الإسلام وفي كل الأديان السماوية.
ومع هذا خرجت النتيجة النهائية مؤيدة لزواج الشواذ، حيث لم يعترض 25 من أصل 40 على هذا التصرف، أي إن نسبة 63% كانوا معه بشكل أو بآخر.
وعندما تم عرض صورة لرجل يحتضن امرأة ويقبلها وسط حشد من الناس، علق لاجئ سوري بأن هذا المنظر طبيعي جدا بل هو مقبول، وقالت القناة إن كل من سألتهم من اللاجئين وصفوا الصورة بأنها شيء طبيعي ومقبول.
وعندما جاء الدور إلى اختبار اليهود ومدى تقبل اللاجئين للتعايش معهم، جاءت النتيجة ساحقة بواقع 37 من أصل 40، كلهم قالوا إنه ليس لديهم مشاكل مع اليهود ولا اعتراض على العيش معهم.
أما النتيحة المطلقة فجاءت لصالح المستشارة أنجيلا ميركل، حيث أجمع كل اللاجئين على الإعجاب بها وامتداحها، وقال لاجئ عراقي إن أنجيلا ميركل هي بمثابة الأم لنا، فقد فتحت لنا بلادها.
ومع إن اللاجئين لديهم رأي إيجابي جدا في ميركل فإن الألمان أنفسهم لديهم رأي مغاير، حيث إن القناة وضعت صورة ميركل على صفحتها الرسمية في فيسبوك، فتبين لها أن 80 بالمئة من الألمان تقريبا يعارضون ميركل، بل يسبونها ويرمونها بأبشع الفاظ، مثل “أيتها الخائنة”، “أرغب في البصق عليك”، وبالمقابل هناك 20 بالمئة وقف على الحياد تجاه ميركل أو عبروا عن مساندتهم لها.
وتعد ألمانيا من بين أكثر دول العالم استقبالاً لللاجئين في السنوات الأخيرة، بفضل سياسة الباب المفتوح التي انتهجتها ميركل، والتسهيلات التي قدمتها للاجئين في مجال قبولهم والسماح لهم بلم شمل أسرهم.
وتقدر أرقام إحصائية عدد المهاجرين الذي عبروا نحو أوروبا منذ بداية العام الحالي فقط بنحو 400 ألف شخص، وهي من أكبر موجات الهجرة واللجوء التي شهدتها أوروبا في تاريخها الحديث.
الألمان من أفضل شعوب أوروبا ومجتهدين بالعمل والإنتاج وحريصين على الجودة لكن مذبحة اليهود والحرب العالمية الثانية وصمة عار على جبين الألمان وهم الآن يحاولون مسحها عن طريق استقبال المهاجرين المساكين لكن للأسف المهاجرين انفسهم هم من يسبب المشاكل لأنفسهم وللدولة المضيفة عبر عدم التزامهم بالقانون وسعيهم لجمع المال بأي طريقة حتى بالسرقة وبيع المخدرات وانا كنت في بريطانيا وشاهد على هذا ولكن للأمانة أغلب المهاجرين يحاولون يندمجوا مع المجتمع ولا يسببوا مشاكل حتى لا ينقطع رزقهم في البلد
Naive way and reveals nothing ,
هذه الأستطلاع ليس بدليل على توجهات اللأجئين , ولكن هذا لايبشر بخير , والمسلم خصيم نفسه وهذا دين الله بحفظه يكون العز في الدنيا والأخرة وبتضيعه الهلاك الذي مابعده نجات , وصدق صلى الله عليه واله وسلم لما قال : ( ومن التمس سخط الله برضى الناس سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) فليبشر من باع دينه بعرض من الدنيا بالخسران المبين
كل الذين شملهم الاختبار منافقون او أكثرهم كذلك
فمن بيع الدين الى بيع العادات والتقاليد الى النفاق للمستشارة الألمانية
الصحيح ان يبقى الانسان على طبيعته وان لا يتملق من اجل ان يقول له الالمان أحسنت صنعا
هي الدنيا لمن يشتريها
واللعنة على الحكام العرب
طيب وين المصدر وثانيا يمكن يكون لهم وارد مالي كبير من هذه الاسىلة ان صح قولك والالمان كشعب لا يهمه دين احد المهم انك تدفع ضرايب وخلصنا من هالتقارير الي بتهوي كاتب التقرير كاني هو ولي من الاولياء او كاني هو مندوب من الله ليحاسب البشر انقلع انت وياه ساعدو الناس ولو بالدعاء وكفى نقد وتصيد للاخطاء الانسانية حتى معدومة عندكن