أعد أحد الشباب موقفا مضحكا في زميل له، بعدما تواصل معه من خلال تظبيق “الواتسآب” وتحدثا عن تنظيم داعش الإرهابي، قبل أن يستدعيه في اليوم الثاني إلى منزله ويخبره بأن جوالاتهم أصبحت مراقبة.
ثم يطلب منه مشاهدة فيديو القناة الإخبارية والتي عرضت صور لهما على أنهما من الفئة الضالة ليدخل صديقه في حالة من الإنهيار، قبل أن يصارحه زميله بالحقيقة، فيقوم بضربه جزاء على فعلته.