زعم محمد سعيد رسلان، الداعية السلفي، أن الماسونيين واليهود يقفون وراء الدعوات التي تطالب بثورات عربية جديدة.
وأضاف الداعية السلفي، في تصريحات على موقعه الرسمي، أن هناك من يتسمون بالازدواجية، حيث كانوا يعبدون نظام مبارك، ثم عندما قامت ضدهم الثورة أصبحوا عباد للثوار.
وقال إن من يدعون للثورة في ذكرى 25 يناير ليس هدفهم بناء دولة قوية أو حرية أو استقلال، بل هدفها إتاحة الفرصة لليهود لمزيد من التقدم بينما تتوقف عجلة التحرك والتنمية داخل البلدان العربية.