دافع الأمير السعودي تركي الفيصل عن نظام التشريع الإسلامي في بلاده وقال “في المملكة لا شيء اسمه وهابية”، وإن السعودية تتبع السلف الصالح، منددا بما اعتبره حملة إعلامية ضد السعودية مبنية على الكذب. كما قال
واعتبر الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، أن الأولوية المطلقة في محادثات جنيف بشأن سوريا يجب أن تكون وقف القتال، وأن هذا ممكن بمشاركة كل الدول.
ووصف “الفيصل” سياسة إيران في المنطقة بالتصعيدية التي لا تساعد على تهدئة العلاقات مع السعودية.