هيكل بعد أن دعم الاستبداد: الشعب العربي بدأ يفقد الشعور بالحياة والخريطة العربية تتغير
حذر الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل من تزايد انضمام الشباب العربي لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، مشيرا إلي أن الشباب “يعتبره الملاذ الأخير للتعبير” – على حد قوله.
وقال هيكل من خلال تغريدات له على صفحته بموقع التدوينات القصيرة “تويتر” : “كثير من الشباب العربي يتوجه إلى الداعش باعتباره الملاذ الأخير للتعبير للهروب من واقع الاستبداد العربي”.
وأضاف: “عندما لا تستطيع الدولة أن تحتكر العنف ، فإنه من الطبيعي أن تتشكل جماعات خارجة عن الدولة و تحاول بناء منظومة عنف موازية للدولة”.
وتابع: “معالجة الفقر و البطالة يجب أن تكون الأولية عند الأنظمة العربية، الشعب العربي بدأ يفقد الشعور بالحياة”.
وأشار إلي أن هناك تغيرات بالوطن العربي، وقال : “الخريطة العربية سوف تتغير ، دول جديدة قد تنشأ ، الصراع سوف يكون حول الثروات الطبيعية”.
وطالب هيكل في تغريداته بتفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني، مضيفا أن هذا “مهم في المرحلة الحالية من اجل دمج المواطنين في المجال العام”.
يذكر أن هيكل نفسه قدم دعمه للإنقلاب العسكري في مصر ضد أول رئيس شرعي منتخب ودعم عبدالفتاح السيسي الذي يصف مراقبون استبداده بأنه فاق الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك.
هذا العرص هو الأب الروحي لاستبداد الحكام منذ الخمسينات و حتي اليوم ليس في مصر بل في كافة دول المنطقة التي استعانت به كخبير أو مستشار سياسي فاودي بهم الي التهلكة مثل القذافي و صدام
كام روح ازهقت بناء علي نصائح السوء من هذا الرجل
أرجو ان يجعله الله عبرة
صدق وهو كذوب
أكبر منافق و إنتهازي يقتل القتيل و يمشي في جنازته قبح الله سعيك يا مجرم
هذا القرد الأعوج يحمل في رقبته منذ خمسينيات القرن العشرين دم الآلاف ممن يتحمل أوزار اهدار دمائهم…
مسيلمة العصرالحديث…للشربينى الاقصرى.
عجيب وغريب أمر هذا الرجل بل ومدهش حقاً.
فهو يتحدث عن الديكتاتورية والظلم وهو أول رجل
فى تاريخ الصحافة العربية بل وربما فى الصحافة العالمية.
استطاع هذا الرجل أن يتقن النفاق والخداع والتملق إلى أن وصل
إلى ما وصل إليه إبان حكم عبد الناصر لمصر.
استطاع هذا العميل الأمريكى الاسرائيلى المدسوس استطاع
يرتدى قناع الوطنبة تحت شعار القومية العربية وذلك من أيام حرب 1948 م.
وأصبح هذاالرجل المدسوس علينا هو الصحفى الأوحد فى مصر .
هو الرجل الأوحد فى مصر الذى يؤتمر بأمره ويخشى من غدره وبطشه.
وليس أدل على ذلك من أنه دبر بليل مؤامرات خسيسة ودنيئةوزج بالذين
صنعوه فى عالم الصحافة زج بهم داخل السجون كالراحلين الأخوين مصطفى وعلى أمين .
هيكل تملق وخادع ونافق جميع حكام مصر من أيام الملك فاروق حتى اليوم .
وهو لايقدم لهم المشورة والنصحية بقدر ما يدبر ويخطط لصالح إسرائيل وأمريكا .
والعجيب والغريب فى أمر هذا الديكتاتور الطاغية والعميل الاسرائيلى أنه يتحدث
عن الحرية وهو السجان وعن الديمقراطية وهو الديكتاتور وعن العروبة وهو
الامريكى الاسرائلى وعن الشباب وهو المحطم لآمالهم وأحلامهم.
بيده الممدودة لأسياده من أعداء الأمة العربية مزق الوطن من محيطه إلى خليجه .
الشربينى الاقصرى.