نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأميركية، مقالاً قالت فيه إن روسيا تأمل من خلال انسحابها من سوريا في ترجمة إنجازاتها الأخيرة إلى نصرٍ دبلوماسي.
وأوضحت كاتبةُ المقال وهي مديرة برنامج الحوار في معهد الشرق الأوسط الأميركي “رندا سليم” أن الانسحاب الجزئي لروسيا جاء نتيجة للعلاقات المضطربة بين الكرملين والنظام السوري الذي سارع من جانبه لنفي أن يكون الرئيس بوتين قد تخلى عن دعم نظام الرئيس بشار الأسد.
وأضافت أن موسكو غاضبة بسبب عدم إبداء الأسد المرونة الكافية في التفاوض مع المعارضة بشأن المستقبل السياسي للبلاد، وترى أن على النظام السوري استثمار المكاسب العسكرية الأخيرة في محادثات السلام الجارية في جنيف.
وأشارت إلى أن اختبار قدرة بوتين في لعب دور صانع سلام في سوريا سيكون عبر طريقتين خلال المفاوضات، أولاهما أنه لا بد له من التوصل إلى تسوية مع الولايات المتحدة، والثانية أن عليه إقناع حلفائه في دمشق وطهران بالتخلي عن مواقفهما المتطرفة إزاء الحل السياسي للصراع.
وطن - في سابقة مثيرة للجدل، يعمل محمد بن زايد على دعم مشروع بناء قاعدة…
وطن - يواجه الرئيس السوري بشار الأسد موقفًا معقدًا وسط هجوم الفصائل المسلحة في الشمال…
وطن - في تطور غير مسبوق، أعلن الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول تفعيل الأحكام…
وطن - كشفت تحقيقات إسرائيلية جديدة حول 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى عن إخفاقات خطيرة…
وطن - كشف استطلاع حديث أجرته منظمة "موزاييك يونايتد" التابعة لحكومة الاحتلال أن نحو ثلث الشباب…
وطن - يعيش الفلسطينيون في قطاع غزة أوضاعًا كارثية، حيث بات الوصول إلى الغذاء صراعًا يوميًا…