شهد مجال الطب تطوراً هائلاً خلال العقود الماضية، جاء هذا التطور بعد القفزات العلمية الكبيرة التي حدثت في مجال الإلكترونيات والحواسيب.
فهذه الآلة كان الاطباء يستخدمونها في مطلع القرن العشرين لفحص المرضى ومعرفة إذا ما كانوا مصابين بالحمى الصفراء أم لا.
طبيب ينحت مجسم لرأس مريض لكي يستخدمه فيما بعد في عمل قناع صناعي لتغطية آثار الإصابة التي لحقت بالمريض أثناء مشاركته في الحرب العالمية الأولى.
في بداية القرن العشرين كان لين العظام عند الأطفال مشكلة شائعة، لحل هذه المشكلة كان الأطباء يقومون بوضع جهاز ضوئي فوق الأطفال لزيادة مستويات فيتامين د في أجسامهم.
الرئة الحديدية هو جهاز تنفس اصطناعي كان يستخدم لمساعدة الأطفال المصابين بشلل الأطفال على التنفس.
كان الاطباء في الماضي يرتدون هذه الأقنعة المخيفة في أوقات تفشى مرض الطاعون، وكانت المناقير توجد فيها مرشحات هواء بالإضافة إلى مواد لها رائحة قوية لكي تطرد عنهم رائحة الجثث المتعفنة المنتشرة في الشوارع.
في سنة 1878 كان هذا الكرسي يستخدم لمساعدة الأطفال المصابين بمشاكل في العمود الفقري على المشي.
في الماضي لم يكن يسمح للطبيب بأن يلمس المريضة، ولم يكن يسمح للنساء بدراسة الطب، فكانت هذه المجسمات تستخدم لتعليم الممرضات كيفية التعامل مع المريضات.
في القرن التاسع عشر وفي بدايات القرن العشرين كان المريض النفسي يُلف ببطانية مبتلة لأن الأطباء كانوا يعتقدوا أن هذه وسيلة ناجعة لتهدئة المريض.
امرأة لديها رجل اصطناعية وهو الأمر الذي كان يعتبر ثورة طبية في ذلك الوقت.
طفل يجلس فوق سرير متحرك.
هذا الجهاز كان يستخدم لاكتشاف أورام الدماغ في سنة 1961.
غرفة ضغطها متحكم به، ولقد استخدم ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا واحدة مثلها أثناء رحلاته الجوية الطويلة.
جهاز كان يستخدم لقياس موجات الدماغ في سنة 1940.
جهاز تنفس اصطناعي متنقل.
بذلة شبكية كانت تستخدم في الستينات لقياس درجة حرارة الجسم أثناء السفر بسرعات عالية أو في الفضاء.
كرسي كان يستخدم لتوليد النساء أثناء القرن التاسع عشر.
أطفال يقفون حول جهاز أشعة يبث ضوء فوق بنفسجي في معهد العلاج بالأشعة.