تساءلت الكاتبة “جنيفر داسكال” في مقال لها بصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، عن نهاية الحرب غير المحدودة التي تخوضها أمريكا على تنظيم “داعش”.
وأشارت الكاتبة إلى أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تنشر قوات خاصة في كل من العراق وسوريا واليمن وأفغانستان وباكستان والصومال، وأنها تعتمد في هذه الخطوات وفي شنها ضربات جوية على سلطة قانونية مبنية على طلب تفويض سبق أن رفضه الكونغرس في 2001.
وأوضحت أنه في أعقاب هجمات سبتمبر/أيلول 2001 تقدمت إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بطلب تفويض غير محدود يجيز استخدام القوة العسكرية لمحاربة جميع الأعمال الإرهابية في المستقبل، ولكن الكونغرس رفض هذا التفويض، ووافق على إعطاء الرئيس سلطة استخدام القوة ضد المسؤولين عن هذه الهجمات فقط، ممثلين في تنظيم القاعدة وحركة طالبان.
وحذّرت الكاتبة من عواقب هذا التفويض وتعديلاته التي أجرتها إدارة أوباما، خاصة أن الرؤساء في المستقبل يمكنهم استخدامه بطرق خطيرة، وقد يمسحون العدو بالقنابل، وهذا ما صرح به المرشح المحتمل عن الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة تيد كروز.
وطن - في سابقة مثيرة للجدل، يعمل محمد بن زايد على دعم مشروع بناء قاعدة…
وطن - يواجه الرئيس السوري بشار الأسد موقفًا معقدًا وسط هجوم الفصائل المسلحة في الشمال…
وطن - في تطور غير مسبوق، أعلن الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول تفعيل الأحكام…
وطن - كشفت تحقيقات إسرائيلية جديدة حول 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى عن إخفاقات خطيرة…
وطن - كشف استطلاع حديث أجرته منظمة "موزاييك يونايتد" التابعة لحكومة الاحتلال أن نحو ثلث الشباب…
وطن - يعيش الفلسطينيون في قطاع غزة أوضاعًا كارثية، حيث بات الوصول إلى الغذاء صراعًا يوميًا…