الوجه الحقيقي لصهاينة العرب.. ضاحي خلفان جن جنونه والسبب “تغريدة لمواطن جزائري وصورة لسيدة فلسطينية”

نشر مواطن جزائري صورة لسيدة فلسطينية، أثارت جنون وغضب نائب رئيس شرطة دبي والرجل المقرب من محمد بن زايد ضاحي خلفان، وكشفت عن وجهه الحقيقي وصهيونيته.

 

وتظهر الصورة التي هاجمها “خلفان” بشدة لقطة شهيرة لسيدة فلسطينية خلال مسيرات العودة، تحمل “الكوشوك” على عربتها التي يجرها حمار وتذهب لموقع التظاهرات حتى تمد المتظاهرين بـ”الكوشوك”.

 

ودون المواطن الجزائري “سفيان ابو احمد” معلقا على الصورة التي أرفقها بتغريدة على حسابه بتويتر رصدتها (وطن) ما نصه:”نساء غزة خير واشرف من رؤساء وملوك الامة العربية ربي ينصرهم على من عاداهم”

 

https://twitter.com/AbouAhm05095902/status/992546703474651141

 

ليهاجمه “خلفان” بشدة ويكشف عن الغل والحقد بداخله تجاه الفلسطينيين بقوله:”شكلك من أشكال الحمير فلا عجب”

 

https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/993095489385107456

 

الرد الذي عرض رجل محمد بن زايد لهجوم عنيف من قبل النشطاء الذين وصوفوه  بـ”الصهيوني” الموالي للاحتلال الكاره للفلسطينيين.

 

https://twitter.com/Benguennak/status/993147580904226817

 

https://twitter.com/khaledsoufa/status/993147976964038656

 

https://twitter.com/afifahaddad143/status/993149377404440583

 

وسخر البعض من “خلفان” بقوله أن الحمار الذي يجر عربة السيدة الفلسطينية أشرف وأشجع منه بمراحل.. حسب وصفهم.

 

https://twitter.com/TahaAlkhateeb1/status/993195990080507905

 

https://twitter.com/8TwVJGiE53PRv4N/status/993193613625618432

 

https://twitter.com/xorosh200/status/993207706461843456

 

https://twitter.com/Abuhassan00/status/993207704356208640

‫3 تعليقات

  1. الحمار أفضل منه لمنفعته للناس كماذكر في القرآن… وهم وصفوا بالكلب الذي إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث…. تحيا فلسطين والصمود لغزة وتحية إجلال وإكبار لشهدائها.

  2. يبدوا أن هذا الناطق باسم اسياده متصهين اكثر من الصهاينة انفسهم، نصيحتي له ان يترك عنه مقارعة الجزائريين خصوصا عندما يتكلمون عن فلسطين فوالله ان تطلب الامر شرب دمك واكل لحمك نيئا ما توانوا في ذلك دقيقة واحدة انها القدس الشريف يا نجس، وان عندنا حمار السيدة لاشرف منك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى