عدنان إبراهيم: الموسيقا من الطيبات الحلال .. و”علماء السعودية”: ضلالات مليئة بالمتناقضات
شارك الموضوع:
(خاص – وطن) أطلقت هيئة كبار العلماء في السعودية تحذيراً على حسابها الرسمي في موقع “تويتر” مما وصفته “الضلالات” التي يروِج لها المفكر “عدنان إبراهيم”، مؤكدة أنها مليئة بالتناقضات.
جاء ذلك رداً على تصريحات المفكر الفلسطيني، “عدنان إبراهيم”، حول حكم الموسيقا والغناء، في لقائه على قناة “روتانا خليجية”، الذي أكد فيه أن الطرب من الطيبات التي أحلها الله، وليست من الخبائث في شيء.
وقالت الهيئة، في تغريدتها “إن ضلالات إبراهيم قائمة على سب رموز من الصحابة”، وأكدت أن أفكار الرجل “مليئة بالمتناقضات، ومتضخمة بالأنا”، مطالبة المتخصصين بكشف ذلك لعموم المسلمين.
وتباينت آراء ومواقف المغردين حول هذا الموضوع، خاصة بعد أن رأى بعضهم أن حكم تحريم الموسيقى والأغاني من البديهيات، فيما وافق آخرون موقف إبراهيم ودافعوا عنه، مؤكدين أنه لم يقصد أي تحليل لحرمات الله.
فقد غردت نور محمود العبد الله: “ومَن قال إنّ هذه القنوات الفاسدة تعبأ برأي كبار العلماء؟ والله لو كان كبار الصحابة بيننا الآن ؛ لما أقامت لهم اعتبارا!”.
أما هليل بن هلال رأى في تغريدته أن: “تحذير هيئة كبار العلماء من عدنان إبراهيم صفعة لقنوات الخزي والعار والفساد روتانا والـ #mbc وبغال #الليبرالية في #السعودية ومن يدعمهم!”.
ورأى بن هلال في تغريدة أخرى: “بيان هيئة كبار العلماء عن ضلال عدنان إبراهيم نسف عمل وجهد قنوات #روتانا والـ #mbc في عام من خلال تغريدة بيت الليبرالية أهون من بيت العنكبوت”.
أما حساب (السكرتيرة راما) كان لها رأي آخر، وغردت قائلةً: “سمعت له كلاما في الموسيقى والغناء ساق فيه الادلة والشواهد وبكل امانة أقتنعت، اتمنى ان تتبعوا اسلوب الحجة بدلا من السب”.
لكن عضو هيئة التدريس وإمام وخطيب جامع الخندق السعودي، انتقد بيان الهيئة مغرداً: “لو كلفت الهيئة بعض الباحثين بكتابة بحث علمي متقن يبتعد عن الحماس والتكلف ويوضح الحق ويكشف تلبيسه وينصف في مواضع الخلاف”.
ودافع (خالد) عن عدنان إبراهيم قائلاً: “هل واحد منكم فقط حاول يسمع له محاضرة أو خطبة كاملة؟ أو تسمعون فقط كلام كهنتكم عنه والمقاطع المجتزأة؟؟”.
و بدأت طروحات إبراهيم مؤخراً تبدو متناقضة ومثيرة للجدل، وله العديد من التصريحات والنظريات التي يصفها مختصون في علوم الشريعة بأنها “خطيرة”.
الجدير بالذكر أن عدنان إبراهيم مفكر إسلامي فلسطيني، يعتبر من أشهر الخطباء في النمسا؛ إذ يخطب في مسجد الشورى في العاصمة فيينا، ينتهج خطاباً دينياً يركز على نقض قضايا تتعلق بالتراث الفقهي والعلمي، ويجيد الإنجليزية والألمانية والصربو كرواتية بالإضافة إلى لغته الأم العربية.
حرام تطلقوا على هذا العميل الايراني لقب مفكر اسلامي ..هذه الكلمه التي تخلو من كل المعاني الشرعيه فبماذا يفكر في الاسلام .الاسلام دين كامل متكامل لا يحتاج الى مفكرين يشوهوا ويحرفوا الحقائق الدينيه والشرعيه من اصحاب المدارس الفلسفيه والمناطقه القديمه ..الاسلام يحتاج الى دارسين وطلاب علم يعلموا الناس الاسلام لا متفلسفين يدسوا السم في العسل ويشوهوا تاريخ الاسلام يقصدون بذلك الشهره بدون ورع او خوف من الله ويقولوا على الصحابه ما لا يليق بحقهم وبمقاماتهم وعظمتهم ويشككوا في اماناتهم وهم الذين نقلوا الينا هذا الدين صافيا نقيا طاهرا كما انزل من عند الله ..وهذا الافاك يشكك في امانة الصحابه ويفسر القران والاحاديث النبويه الشريفه الصحيحة على هواه وما يتفق مع نواياه الخبيثه..تماما كما يفعل المعممين من الشيعة الصفويه المجوسيه وكما يفعل جهلة الصوفيه ..ويعمد الى الروايات الضعيفه عن تاريخ الصحابه رضوان الله عليهم ويقلب مفاهيمها ويجتزء جزءا من النص ولم يروي النص كاملا ليلعب بعقول البسطاء من الناس وغير المهتمين بالتدقيق في صحة الروايه ..هذاالرجل يبحث عن الشهره بمخالفة ما يعرف من الدين بالضروره لانه ليس من اهل العلم الشرعي..وانما يقرا بعض القصص والروايات وخاصه كتب الشيعه ولم يتلقى العلم على ايدي العلماء في الجامعات والمعاهد الاسلاميه الوسطيه وانما أخذ من هوى نفسه وميولها ما يدلس به على عوام الناس يقصد الشهره وحسبه من ضال ومضل
استمتعو بطيبات الخنزير المجوسي الأجرب عدنان ابراهيم
إلى 1 و 2 : عار عليكما .
لو صلحت سريرتكما لطابا لسانيكما.
و لكن …. كل إناء بما فيه ينضح.
و لله عاقبة الأمور .
الموسيقى تكتب هكذا ,,, وليس الموسيقا
فضحتونا
سمعنا خطبه وهو جاهل في المعقول واللمنقول
ويبدو ان دراهم ايران رجحت اهواءه نحو التشيع
ومن يضلل الله فما له من هاد ؛ووددنا لو ان عدنان ابراهيم ينشغل اكثر بمسائل العقيدة كالشرك بالله
وعبادة القبور والإستغاثة بالموتى رأسا من دون الله
العلم لا يرد عليه إلا بالعلم والدليل فدعوا تقليدكم وجابهوا العلم بالعلم لا بالسباب والتهم