نشرت النجمة الأميركية “باريس هيلتون” مجموعة من الصورة من جلسات التصوير الأكثر إثارة التي خضعت لها خلال السنوات الماضية، تحديداً التي تصدرت من خلالها غلاف بعض المجلات العالمية.
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي وبعض الصحف الإلكترونية خبراً مفاده أن السبب الذي دفع “هيلتون” لإعادة نشر هذه الصور وبالأخص صور مجلة GQ وإختيار الوقت “المناسب” هو الغيرة التي تملكتها بعدما خضعت صديقتها المفضلة السابقة كيم كارداشيان لجلسة تصوير لنفس المجلة، ما دفعها إلى إعادة نشر تلك الصور لتؤكد أن “لا شيء جديد” فيما يتعلق بمجلة GQ.
ولم تكتف هيلتون” بنشر صورها من مجلة واحدة، بل حرصت على نشر المزيد من مجلة Guess، معظمها شبه عارية ومثيرة.