حاكم المطيري لخاشقجي: الإمارات حرقت سوريا ومصر وليبيا وحاولت حرق التجربة التركية

“خاص-وطن” تفاعل الدكتور حاكم المطيري الأمين العام لمؤتمر الأمة ورئيس حزب الأمة وأستاذ التفسير والحديث بجامعة الكويت مع منشور للكاتب السعودي جمال خاشقجي شارك فيه إحدى المقالات عن الثورة السورية، ولمّح إلى الدور الإماراتي في تخريب سوريا.

 

وقال خاشقجي في منشوره على صفحته الرسمية بموقع التغريدات المصغّر “تويتر” مهنا الحبيل يحذر أن تحرق القاعدة الثورة السورية، أهمية المقال أنه كتب قبل ٣ أعوام وقبل داعش … ولم يسمع أو يهتم أحدا.

https://twitter.com/JKhashoggi/status/757256634590691329

وجاء في المقال الذي شاركه “خاشقجي” والمنشور على موقع “الجزيرة نت” التأكيد على أن المسؤولية لم تعد في خذلان وتآمر أنظمة حكم عربية مع الحصار العالمي الشرس ضد مدنيي سوريا، لكن مع تورط أطراف أهلية وخاصة في الخليج بدعم مشروع القاعدة للأرض المحروقة, وهو ما سيوجب عليهم إعادة حساباتهم وقراءة حصائد فوضى العنف في المنطقة وجسرها المخابراتي الخطير, وسيبقى رهان سوريا التي أسقطت كل المؤامرات الأسطورية على الثورة هو رايتها الكبرى المنتصرة بأشلاء شهدائها وعزائم ثوراها وبركة رب السماء على أحرارها.

 

وتفاعل الدكتور حاكم المطيري مع ما كتبه خاشقجي، حيث قال إنّ الذي حرق الثورة السورية هو نفسه الذي حرق الثورة المصرية والليبية وحاول حرق التجربة التركية فالعدو واحد والمؤامرة واحدة!

https://twitter.com/DrHAKEM/status/757263280696135681

وأضاف “من حرق الثورة السورية هي روسيا وإيران وأمريكا وحلفاؤها العرب الذين يقصف طيرانهم الشعب السوري ويدك مدنه فدعوا التبرير والتضليل”.

https://twitter.com/DrHAKEM/status/757263613983911936

ورأى الأمين العام لحزب الأمة الكويتي أنّ الفصائل الجهادية مهما وقع من قصور فهي جزء من الأمة وتخوض حربا مع العدو بينما تسهل الأنظمة الوظيفية مهمة احتلاله للمنطقة!

https://twitter.com/DrHAKEM/status/757265193919455236

وأشار السياسي والداعية الكويتيإلى أنّ الجهاد ذروة سنام الإسلام وماض إلى يوم القيامة ولا تزال طائفة من هذه الأمة قائمة به حتى يقاتل آخرهم الدجال الذي تدافعون عنه!

https://twitter.com/DrHAKEM/status/757266974208655360

تعليق واحد

  1. خير الكلام ما قل ودل اختصر أفعال حكام بعض دول الخليج ماذا يفعلون في الوطن العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى