جمال ريان “يشرشح” أحمد موسى ويؤكّد أن ماسبيرو أصبح مثل سوق الخضار بعد الإنقلاب

“خاص-وطن” أكد جمال ريان الإعلامي الفلسطيني المعروف بقناة الجزيرة أن ما يصيب المذيع في مقتل هو الغرور والتضخم كما هو حال إعلاميين من أمثال أحمد موسى اعتقادا منهم أن الشهرة والإستعلاء فوق كل المقاييس المهنية.

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760910638860427264

وأضاف “ريان” في سلسلة تغريدات تابعتها “وطن” على صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي “تويتر” أنّه عادة ما تكون الشهرة سبب الغرور وأعرف كثيرين  قتلتهم الشهرة والغرور، مرض جعلهم فوق القانون وأجندتهم فوق أجندة المؤسسة التي صنعت منهم نجوما.

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760922357842186240

وتابع “بعد ثورة ٢٥ يناير تكشفت حقائق مرعبه في ماسبيرو وتلفزيون القاهرة وهي أن عدد المسجلين مذيعين فيها أكثر من ١٥٠٠ مذيع لا يظهر منهم سوى ٤٥ مذيعا”.

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760924175506825216

وأوضح “ريان” أن بعد الإنقلاب أصبح ماسبيرو مثل سوق الخضار حيث المزادات والواسطات والمحسوبية والمصالح الإقتصادية وأجندات الإعلام الأمني سوق من الفوضى والفساد، مضيفا أنّ الأجهزة الإعلامية المصرية تعود إلى عصر توت عنخامون بحاجة إلى إعادة ترميم في هياكلها وفي القوانين الناظمة لها وتطعيمها بكفاءات شابه مدربة.

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760925874145357826

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760925086031503360

وختم الإعلامي جمال ريان تغريداته بالتأكيد على أنّ عمليات الإصلاح والترميم والتنظيف في الإعلام المصري تتطلب مساحيق فعالة تمسح أمثال احمد موسى منها كي تحصنها وتمنع تسربها أو استنساخها من جديد.

https://twitter.com/jamalrayyan/status/760925874145357826