تداول نشطاء مواقع التواصل مقطع الفيديو بُث لأول مرة على التلفزيون المكسيكي ضمن برنامج “كون سيلو دي موخير” في عام 2003، ويُظهر لحظة قيام أسد بمحاولة افتراس طفلة على الهواء مباشرة.
وفي غفلة من الجميع، انقض الأسد على الطفلة بأنيابه وسحبها من ساقها باتجاهه قبل أن يسارع الجميع لمد يد العون للطفلة وتخليصها من بين براثن الأسد.
وعلى الرغم من هذا الحدث المريع، حافظت والدة الطفلة على هدوئها وكانت الابتسامة تعلو وجهها حتى أثناء مهاجمة الأسد لطفلتها.
وقال مدرب الأسد بأنه كان يحاول اللعب مع الطفلة ولم تكن في نيته أن يهاجمها بقصد إلحاق الأذى بها.