مغرّدون عرب بصوت واحد: #وفاه_شيمون_بيريز أظهرت تصهين خونة العرب أكثر من الصهاينة!

توفي الرئيس الاسرائيلي السابق شمعون بيريز عن عمر ناهز الثالثة والتسعين بعد صراع مع جلطة دماغية قبل نحو أسبوعين، دخل على إثرها في غيبوبة ولقي حتفه صباح الأربعاء مع الذكرى السادس عشر للانتفاضة الفلسطينية الثانية “انتفاضة الاقصى”.

 

وحسبما رصدت “وطن”، دشن عدد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، هاشتاجا حمل وسم بعنوان #وفاة_شيمون_بيريز، وأصبح الهاشتاج الأكثر تداولا على “تويتر”.

 

وكتبت المذيعة لدى قناة الجزيرة “سلمى الجمل” في حسابها الرسمي على موقع “تويتر” مغردةً: “بـ #وفاه_شيمون_بيريز أذكره كالتالي: استوطن وطني من عام 1934 وكان عضواً فاعلاً في عصابات الهاغانا يجمع السلاح لها…. وصولا إلى مجزرة قانا”.

https://twitter.com/AljamalSalma/status/781123839933710336

أما حساب خطر إيران كشف في تغريدة له: “ايران تسمح لليهود في طهران وهمدان وأصفهان بإقامة مجالس عزاء بـ #وفاة_شيمون_بيريز، وتمنع المسلمين من بناء المساجد لا غرابة فمؤسس دينهم يهودي”.

https://twitter.com/iranrisk/status/781143773577347072

وكان لوليد القطراوي رأي آخر حين قال: “يا مسلمون لا يستحق أن ترفعوا هاشتاق من أجله ولا حتى أن تبذلوا جهداً في الدعاء عليه ، رحل إلى ناصرنا سيأخذ حقنا منه”.

https://twitter.com/Waled_Alqatrawi/status/780982439632072704

كما كشفت المتابعة “سهر عبد العزيز” بتغريدتها حول الوسم: “صفحة القناة العاشرة الاسرائيلية تؤكد إن السيسي سيزور تل أبيب للتعزية في وفاة شيمون بيريز”.

https://twitter.com/Hawa_Rhim/status/781155692170403840

ويعد بيريز من مهندسي العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، ومطلق الاستيطان في الضفة الغربية، والمسؤول عن مقتل ستة من فلسطينيي الخط الأخضر في يوم الأرض عام 1976، ومذبحة قانا جنوبي لبنان عام 1996 وبطل المفاعل النووي الاسرائيلي.

Exit mobile version