شاهد كيف كانت “كربلاء” يوم عاشوراء قبل وبعد سقوط الرئيس صدام حسين “فيديو”

في 22 من شهر فبراير 2004، احتفل شيعة العراق بمناسبة حلول شهر محرم الحرام الذي تصادف فيه ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما، وتقام طقوس هذا العام لأول مرة بعد سقوط حكومة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.

 

وكان التحام الجماعتين الشيعيتين الرئيسيتين -وهما أتباع الزعيم الشيعي مقتدى الصدر وآية الله العظمى علي السيستاني- ونبذهما الاختلافات السياسية بهذه المناسبة الدينية ميزة واضحة للعيان.

 

وقال حيدر علي راضي وهو أحد القائمين على تنظيم مواكب الإحتفال بعاشوراء في مدينة الصدر ببغداد، إن سكان المدينة عانوا كثيرا إبان حكم صدام من “جور رجال الأمن في التعامل مع منظمي مواكب العزاء”، موضحا “أن آلافا من الشيعة زجوا في السجون أو أعدموا لإصرارهم على المشاركة في هذه الطقوس” وفق قوله.

https://www.youtube.com/watch?v=ZvTiA55k6gs

‫9 تعليقات

  1. أتوقع في الماضي كانت كربلاء مدينة عراقية سنية وشيعية. اليوم أصبحت كربلاء مدينة شيعية لا عراقية ولا سنية.
    لذلك الفيديو يجب ان يكون عار على شيعية العراق قبل سنته. صدام مثله مثل العبادي، يسون اي شي عشان حكمهم. يمكن الفرق ان الله سبحانه رزق صدام بخاتمة طيبة.

    طبعاً الكلام للعقلاء من الشيعة وإلا القطيع فهم just for business. والسنة عندهم قطعان بس اقل.
    لم نكن نعرف اي تجمع غير الحج في الماضي. اما اليوم، الحج مازال هو نفسه والتجمعات الاخرى تتوسع وقد بدأت من لا شي. تجتمع الملل في أماكن ما انزل الله بها من سلطان.

    أتوقع ان الله سبحانه وتعالى بدأ بجمع الملل المختلفة في مرحلة استقطاب ليسهل عملية ال “elimination” (من سنة وشيعية طبعاً). ويبقى دين الله الصحيح.

    نسأل الله الهداية للجميع.

  2. وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون . ………………………………………………………………………………………………………………………………………………. الشيعه يحبون علي رضي الله عنه اكثر من الله ويجعلونه شريكن لله وندا لله …نعوذو بالله من هاذا الكفر والشرك العضيم

    1. هذا الحسين باقي شامخ بقبته الذهبيه وتلك الحشود تتزايد كل عام؟
      فاين من منع الزياره ؟ اين شهيدكم المقبور؟

  3. الفرس و الاتراك و بن سعود و اسرائيل لهم اجندات لتدمير كل الدول المحيطة بهم ليبقوا والآن العراق و فلسطين و سوريا و السودان و اليمن و مصر و ليبيا دمروا و الدور علي الجزاءر. و الله المستعان و الان اصبح خلافنا هل انت شيعي ام سني عربي والكل يدوس علي حرائرنا و العوض بسلامه الشرف العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى