كشف مصدر أمني مطلع ان رجال مباحث الآداب في الكويت يلقون القبض أسبوعيًا على ما لا يقل عن 4 وافدات اوروبيات لممارسة البغاء ويعملن ضمن شبكات دعارة دولية تدار عبر الإنترنت، لافتا الى ان آخر الوافدات التي ضبطت أخيرًا، هي من الجنسية اليونانية وتم ضبطها في فندق بالسالمية قبل توجهها الى احد الزبائن.
وقال المصدر: “التحقيقات مع الوافدات تظهر انهن يلتقين يوميا ما بين 10 و15 شخصًا وبمقابل مالي يتراوح ما بين 200 و400 دينار”، لافتا الى ان “الوافدات بعد القبض عليهن اعترفن بأن المبيت ليلة كاملة مقابل 1000 دينار”.
وكشف المصدر عن مفاجأة من العيار الثقيل حينما قال إن بعض من يلقى القبض عليهن يعترفن بحملهن لفيروس نقص المناعة (الايدز).
وأضاف المصدر: “في هذه الحالات نقوم بتتبع جميع من اقامت معهم حاملة المرض، ويلقى القبض عليهم، ونجبر من عاشرهن من المواطنين على الفحص الطبي في مستشفى الأمراض السارية لمعرفة ما إذا كان الفيروس قد وصل إليهم، أما الوافدون فيتم إبعادهم مباشرة”.
ولفت إلى أن “أغلب القادمات لهذا الغرض يقدمن من دول يسمح لرعاياها بالدخول من دون تصريح مسبق، وعدد هذه الدول 35 دولة”.
وأشار الى ان وزارة الداخلية تبلغ السفارات التي تتبعها بائعات الهوى عقب التحقيق وقبل إبعادهن عن البلاد مباشرة، مؤكدا ان التحقيقات مع هؤلاء النسوة تكون مصورة وموثقة.
ابحثوا عن الشيعة الرافضة الصفويون
حققوا مع رجال الأعمال ملاك الفنادق الممولين من إيران
95 بالمائة من ادارات الفنادق و إدارات الملاهي الليلية
و تجار الخمور و تجار الدعارة في الكويب و قطر و البحرين و دبي
أغلبهم من الجنسية العراقية أو لبنانية أو سورية (شيعة روافض) مدعومين برؤوس أموال من إيران
أو متجنسين بجنسية تلك الدول و يشاركهم للأسف بعض السنّة لكسب المال فقط
و لكن إيران و الصفويون لهم هدف أبعد من المال و هو تدمير شباب الخليج و الجزيرة العربية
خاصة الشباب السعودي لجذبهم في تعاطي المسكرات و الدعارة باستجلاب الفتيات من الصين و روسياو تايلند والمغرب والعراق واثيوبيا و ملاهي الليل لتفليسهم و لنشر الإيدر حتى يسهل تدميرهم فيسهل احتلالهم!
هذا هو المخطط الإيراني لمن أراد الحقيقة
و قد تمكنوا من قبل في عمّان الأردن و بيروت و المغرب
و الخافي أعظم
اصحوا يا عرب
لا حول و لاقوة إلا بالله