“البرادعي” يضرب من جديد ويكشف عن تهديد جهات سيادية له لمعارضته فض “رابعة” بالقوة
شارك الموضوع:
اتهم الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية المصري السابق عدلي منصور، جهاتٍ وصفها بالسيادية بتهديده بالتدمير في وقت سابق، إذا لم يتوقف عن مساعيه لفض اعتصام رابعة العدوية سلمياً.
وأشار البرادعي في تدوينة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إلى أنه قد تم اتهامه في 6 أغسطس/آب 2013 عندما كان نائباً لرئيس الجمهورية، من كاتب معروف في مقال مطول بجريدة الأخبار الحكومية، بأنه “رجل خطر على الشعب والدولة”، مضيفا أنه في نفس اليوم تعرَّض لهجوم شرس في التلفزيون من بعض الضيوف.
وتابع البرادعي، الذي استقال من منصبه يوم 14 أغسطس/آب 2016 أعقب ذلك رسالة من “أجهزة سيادية” في اليوم التالي تُخبرُني بأن ذلك كان مجرد “تحذير”، وأنها “ستدمرني” إذا استمررت في محاولات العمل للتوصل إلى فض سلمي للاعتصامات في رابعة وغيرها، أو صيغة للمصالحة الوطنية”.
وأضاف: “في ١٤ أغسطس بعد بدء استخدام القوة في الفض، كانت هناك هوجة هستيرية من قبل القوى الوطنية، وحتى ما تطلق على نفسها النخبة وبعض شباب الثورة – ترحب بشدة باستخدام العنف وتهاجمني بقسوة لاستقالتي الفورية بمجرد علمي باستخدام القوة رفضاً لتحمل أية مسؤولية عن قرار لم أشارك فيه”.
وكان البرادعي قد نشر تدوينة سابقة قبل أيام، أشار فيها إلى أنه عارض فض الاعتصامات بالقوة لوجود بدائل سلمية على حد تعبيره، وقال: “عارضته لقناعتي بأنه كان هناك في هذا الوقت تصور محدد يتبلور حول بدائل سلمية لرأب الصدع. في تلك اللحظة تيقنت بحزن أنه في هذا المناخ لا توجد مساحة لي للمشاركة في العمل العام وأنني لن أستطيع أن أسبح بمفردي عكس التيار وبالتالي كانت أفضل البدائل بالنسبة لي الاستقالة”.
انت كنت محمي من الخارج والشعب كان حامي الكل مين كان يقدر ساعته يهددك ….انت اهبل ولا فكرنا احنا هبل. احه يابردعي
دجال كاذب خائن اصبح كارت محروق مفضوح الليبرالي كاره الأسلام
والمسلمين مزوج ابنته من مسيحي نمساوي وزوجته شيعيه
“عايدة كاشف” ابنة عم آية الله “محمد رضا مهدوي” رئيس مجلس الخبراء الإيراني، وهو أعلى مجلس في إيران، وهو المجلس الذي يختار مرشد الجمهورية.وهو نفسه قال انه
اعتنق المذهب الشيعي
والله لا أستطيع تصديق أي كلمة تلفظها أيها الــــ ” برادعي ” ، خاصة حين أنظر لحالة العراق ؛ وما حل بشعبه من دمار ، فتقاريرك كانت السبب فيما يحصل هناك ، كما لا أنسى تلك الأشرطة التي أذيعت في القنوات المصرية ، وكانت تفضح علاقاتك المشبوهة بضباط الاستخبارات الأمريكية ، وتفضح مؤامراتك على بلادك مصر …. وبما أنك لا تستطيع العيش دون ممارسة عقلية التآمر ؛ لأنه مغروس في دمائك ؛ فها أنت تواصل بث السموم ؛ وإذكاء الفتن بين الأمة ، ولو كنت شجاعا يا ” راجل ” لجلست في مصر ؛ ودافعت عن مبادئك وأعلنت مواقفك ، لكنك تدرك أنك غير ذلك ، وفي النهاية تحسب الناس قد نسو أدوارك ؛ لكن هيهات هيهات ….!