كاتب سعودي: هذا حكم الجنرالات.. بوتفليقة أعلن الحداد 8 أيام وصمت عن قتل العراقيين والسوريين

By Published On: 28 نوفمبر، 2016

شارك الموضوع:

 

هاجم الاكاديمي والكاتب السعودي خالد الدخيل, الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة على قرار إعلان الحداد 8 أيام في الجزائر على وفاة الرئيس الكوبي فيدل كاسترو.

 

وقال الدخيل في تغريدة رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.. حكومة الجزائر تعلن الحداد على كاسترو لمدة ٨ ايام. اقل بيوم واحد عن حداد كوبا. وتلتزم الصمت ازاء المجازر في العراق وسوريا. حكم الجنرالات “.

ولاقت تغريدة الدخيل تعليقات مؤيدة له جاءت على النحو التالي.

https://twitter.com/mojtaba_haidary/status/803148859161661441

https://twitter.com/Sa_AlHamdan/status/803155930753957889

https://twitter.com/dmx6667/status/803151137738084352

https://twitter.com/hammod330/status/803150527357976576

شارك هذا الموضوع

20 Comments

  1. fouad 28 نوفمبر، 2016 at 10:07 ص - Reply

    ههههه أنتم تتعاونون مع أمريكا ولا مرة وقفتوا مع غزة والان تتهم الجزائر بدعمها لأنظمة القمع ياريت تحاسبوا ملك السعودية وين تذهب عائدات الحج يا ترى ساعدتوا غزة أو سوريا أو بورما طبعا لا لانكم عملاء وخونة السعودية الان تحت سيطرت سيدتكم أمريكا

  2. عيسى 28 نوفمبر، 2016 at 10:23 ص - Reply

    وما دخلك انت في الجزائر وما تفعل .. إذهب الى سعوديتك وقل لهم قفوا .. و أوقفوا المجازر التي يقومون بها في سوريا و العراق و اليمن … لأن الذي يجري في هاته الدول العربية الاسلامية .. هو خططكم الارهابية … تبعر البعير بعرة

  3. شيف حلويات شرقية وفني ستروين 28 نوفمبر، 2016 at 11:31 ص - Reply

    هذا المومياء المقرف التافه المدعو بوتفليقة مثل السيسي تماما كلاهما مستعد أن يشرب بول خامنئي وترامب ونتانياهو مجتمعين في سبيل أن يبقى في الحكم.
    الجزائر تحولت في عهد هذا المسخ المسخرة الى خنجر في ظهر العرب والمسلمين وصارت مكروهة نظاما وشعبا.
    وواقع الأمر لا يستحق الجزائريون أفضل من هذا الزومبي بوتفليقة, الشعب الجزائري ضائع لا يملك هوية, نصف الجزائريين يقاتلون مع داعش وغالبهم لا يعرف القراءة بالعربية ولا يعرف كيفية الصلاة, والنصف الآخر يعبد فرنسا والغرب ويتمنى لو تسمح لهم فرنسا التشبه بها واعتبارهم خدم مخلصين لفرنسا, لكن لا فرنسا تقبل بهم وتتمنى لو تطرد كل الجزائريين من فرنسا.
    وللعلم عشت في الجزائر أكثر من 10 سنين, يشترك الجزائريون من أتباع داعش وعبدة فرنسا أن كلاهمكا من متعاطي المخدرات وخصوصا الحشيش والافيون.

    • أحمد من الجزائر 28 نوفمبر، 2016 at 11:23 م - Reply

      كذاب.

    • عماد 29 نوفمبر، 2016 at 2:46 ص - Reply

      من انت يا صعلوك حتى تتحدث عن الشعب الجزائري.. ها الشعب الحزائري هو من ارسل طائرات اغاثة لنجدة اسزائيل من الحرائق.. هل الرئيس الجزائري هو من امر طائراته بقصف اليمن.. هل الرئيس الجزائري هو من يقدم الدعم للدواعش.. هل جنرالات الجزائر هم من يسهلون للاجانب للدخول الى ارض العراق و سوريا للقتال الى جنب داعش.. لست مع الرئيس الجزائري لكن اياك و ان تجرؤ ان تتكلم عنه بسوء لانه ايها الخسيس الجزائر و رئيسها اشرف منك و من حكامكم الذين فتحو اراضيهم لفتح قواعد عسكرية للقوات .. الاجنبية انتم من فرقتم ابناء الاسلام و العرب.. فتبا لكم و لعروبيتكم.. نفضل ان نكون كلنا مومياءات على ان نكون دمى تنكحنا امريكا..و اسرائيل.. و اياك ان تتحدث عن الهوية الجزائرية فجذورها ضاربة فالتاريخ و ان لم تكن تعرفها فاوجهك لدراسة كتب ابن خلدون ايها الجاهل…

    • عيسى 29 نوفمبر، 2016 at 4:23 ص - Reply

      الجزائر أكبر من تفاهاتك و اكبر من تهافتك اللعين … أنت إنسان فقير لأصغر المعلومات عن الجزائر وما بالك اكبرها … الصلاة و الصوم و امور تشريع الدين لست انت من تعطي صكوك الغفران … لأنك لا تعرف اسلام الجزائري لأنك ناكرة … و إذهب و اسأل كبار علماءك إما الذين تثق فيهم او من لا تثق فيهم يعطو لكا اخبار ايمان الجزائري و تمسكه بدينه …. أما سيسيك فهذا امر أخر …. لأنه جاءكم على ظهر دبابة … و بوتفليقة جاء به الصندوق و التصويت حيث كانت له نسبة تصويت اكبر مما تتوقف …. لهذا عندما تتحدث عن الجزائر فيجب ان تتوضئ الوضوء الأكبر لأنك نجس .. و الجزائر لا يتحدث عنها إلا طاهر …. يا بول البعير

    • Algeria 29 نوفمبر، 2016 at 12:05 م - Reply

      ههههههه نحن جزائرين و نحب رئيسنا و شعبنا و حكوماتنا و كاسترو افضل من اوبما التي يدعمه سيسي و سعوديا حمد لله اختونا اتركونا لا تتدخلوا في شؤوننا

  4. براهيم 28 نوفمبر، 2016 at 11:32 ص - Reply

    اذهب تقاتل اخوانك فى اليمن . الجزائر بعيدة عليك يا دخيل و لاتنسى تقدم مساعدات لقتلةالاطفال والنساء فى سوريا و العراق

  5. عبد القادر الجزائري 28 نوفمبر، 2016 at 11:45 ص - Reply

    نعل فيدال كاسترو أشرف من أطهركم
    .وأتعجب أن تتكلموا عن شيء تفتفدونه لم ولن تعرفوه ايدا.الوفاء … المفقود في قواميسكم..تتكلم عن صديق يعلن الحداد على صديقه الذي سانده وآزره أيام محنته …. ما شانك انت؟ ومالذي آلمك إن لم يكن ……..
    إرجع إلى التاريخ أيها العبد اللئيم وتعلم قبل ان تفتح فمك .فكاسترو رفيق كل الجزائريين من أيام الثورة التحريرية الجزائرية وسيبقى أبد الدهر رمزا للحرية والتحرر .وشوكة في حلق اسيادك الامريكان.
    اعرف أنك لن تفهم كلامي فكيف لعبد لئيم أن يفهم معاني الحرية؟؟؟

  6. fetouhi tlemcen 28 نوفمبر، 2016 at 1:20 م - Reply

    الرجل له مواقف رجال مع الجزائر ليس مثل بعض اشباه الرجال الذين باعوا شرفهم وعرضهم ودينهم.
    عندما تريدون الحديث عن اسيادكم تذكروا صدام حسين و كيف تامرتم على القذافي مع الامريكان وتذكرو الاطفال والنساء في كل الوطن العربي والاسلامي ومن كان سبب في حالهم هذه
    كما قال المثل ” تقتل القتيل وتمشي في جنازته ”
    تبا لمن باع نفسه

  7. أحمد من الجزائر 28 نوفمبر، 2016 at 11:19 م - Reply

    1-جنرالات الجزائر أشرف مليون مرة من “جنرالات آل سعود قتلة العراقيين و السوريين و اليمنيين و الليبيين “أحباب اليهود و الامريكان . و قصة أنور عشقي قواد اليهود ليست بعيدة عن أذهان كل العرب.
    2-الجزائر لا تدافع عن الطواغيت أبدا ..هات دليلك..الجزائر تسعى إلى الحلول السلمية داخل الدول التي
    مزقتموها بأموالكم القذرة.الجزائر دائما مع بقاء الدولة و ليست أبدا مع بقاء النظام الذي يحكمها. بقاء النظام أو زواله يقرر في الداخل و لا يزال بالعنف و القتل و التدمير و بيع الذمم للقتلة و المجرمين أمثالكم.
    بقاء الدولة و بقاء شعبها في وطنه أهم مليون مرة من القذافي و صدام و الأسد و آل سعود و بوتفليقة…
    3-الحداد شيء رمزي بين الدول و لا يعني أن الجزائريين يلزمون بيوتهم حزنا على هلاك كافر أو ملحد أو حتى مسلم.
    4-أنصحك أيها الكاتب المتعفن أن لا تقترب من عش الديابير لأنهم سيؤلمونك و ستندم.
    5-بوتفليقة يحكم أو يرحل أو يحكم العسكر هذا شأن داخلي جزائري فما دخلك أنت و كل أعراب النفاق و الشقاق أذيال آل سعود المنبوذون عربيا و إسلاميا و عالميا ؟
    6-الجزائر وطننا و بوتفليقة رئيسنا و الجنرالات إخواننا و الجيش عزنا . أما أنت يا فتان فتبا لك و لتسعك نار الجحيم إن شاء الله.آمين…

  8. dakhkha 29 نوفمبر، 2016 at 2:00 ص - Reply

    على الاقل لم نشن غارات جوية على الابرياء اليمن وقتلهم لاهداف غربية فبي المنطقة

  9. وسيلةأمازيغية 29 نوفمبر، 2016 at 2:35 ص - Reply

    شيف حلويات شرقية وفني ستروين
    بوتلفيقة أشرف منك يا كلب وما دخلك أنت حتى لو كان ميت أهل مكة أدرى بشعابها حلمك تعيش في بلدك يوم واحد من المعيشة في الجزائر حكم بوتفليقة شأن داخلي ما دخلك أنت عندما تتكلم على أسيادك أمسح فمك اولا

  10. اشرف 29 نوفمبر، 2016 at 9:38 ص - Reply

    لا تنسوا ان الملك فهد بن عبد العزيز لم يفكر بهذه الروح الانسانية عندما وقف مع هؤلاء الجنرالات في انقلاب 1992 ضد اختيار الشعب الجزائري…..انتم من دعمتم جنرالات فرنسا كما دعمتم السيسي و علي عبد الله صالح ….احصدوا ما زرعتم

    • رشيد الجزائر العظيمة 29 نوفمبر، 2016 at 5:05 م - Reply

      تموتون وانتم ترددون جنرالات فرنسا . وجنرالات بلدانكم جنرالات أمريكا مثلا ؟؟ يا عديم الشرف . جنرلات فرنسا عارضوا حرب فرنسا على ليبيا ودعمها كل أنظمة العرب المتواطئين مع فرنسا وامريكا

  11. bechichi hakim 29 نوفمبر، 2016 at 1:08 م - Reply

    ايها السعودي الحقير قد تشتري بلادك ذمم كل العالم لكن لا تشترى ذمم الجزائريين وليكن في علمك في حرب 1963 عندما اجتاحت المغرب الاراضي الجزائرية قدمت السعودية مساعدات عسكرية للمغرب وارسل كاسترو جيشه الى الجزائر وفي 1976 عندما ارسلت السعودية مساعدات للمغرب وقف حافظ الاسد وقال كل القوات السوري تحت تصر الجزائر

  12. خالد الثائر 29 نوفمبر، 2016 at 2:14 م - Reply

    لماذا هذا التهجم على الجزائر ؟ لأن بوتفليقة لم يعلن الحداد على أميركم؟ فيدال كاسترو قدم الكثير الجزائر بدون خلفية و أراهنكم على أن تسألوا أي جزائرى شئتم و الله الكل يحب كاسترو ماكسيمو و شي قيفارا و مريم مكيبا و نلسون مانديلا و ياسر عرفات.

  13. رشيد الجزائر العظيمة 29 نوفمبر، 2016 at 5:03 م - Reply

    على الأقل نظامنا لم يرسل ليعزي في وفاة بيريز سيمون الإرهابي ولا يشغل مئات الاف من البوذيين القتلة في ميانمار و لم يساهم في تمزيق العراق و لم يمول حروب أمريكا . ولم يسكت عن حق الفلسطنيين يا اشباه الرجال . كاسترو قطع العلاقات مع الصهاينة بمجرد وصوله للحكم يا قتلة أطفال اليمن لم ترضوا عن جيشنا لانه ليس مثل جيوشكم الدمى التي تحركها أمريكا

  14. محمد الهادي 30 نوفمبر، 2016 at 12:17 ص - Reply

    فيدال كاسترو كان من أكبر داعمي الثورة الجزائرية خاصة و الحركات التحررية عامة و كان صديق للجزائر
    الرئيس الجزائري كان أول من عارض التدخل العسكري في العراق و أول من حذر و رفض إعدام القائد الشهيد صدام حسين قاهر الرافضة المجوس
    الرئيس الجزائري كان من دعى من منبر الأمم المتحدة إلى إرساء قواعد المصالحة الوطنية في ليبيا و سوريا و اللجوء إلى التعايش السلمي
    أما السعودية و غيرها هم من وصفوا الشهيد حسين بالطاغية و صفقوا و رقصوا يوم استشهاده كما فعلو مع معمر القذافي لا لشيء سوى أنه رحمه الله كشف قناع أل سعود كما أن البعض من مفتيي الدولة الوهابية و غيرهم لم يتوانوا للإفتاء بوجوب الجهاد في سوريا عوض السعي للصلح بين أفراد المجتمع الإسلامي الواحد عملاً بقوله جل و علا “إنّمَا المُؤمِنُونَ إخوَة فأصلِحُوا بين أخويكُم”

  15. كمال خليفي 30 نوفمبر، 2016 at 4:03 ص - Reply

    إنّ الحماقة أعيت من يداويها، هذا حال من وصف الجزائريين بجهلهم للّغة العربية، وبذهاب هويتهم… (شيف حلويات شرقية وفني ستروين). أولا، أشك أنّك عشت بيننا لليلة واحدة، وليس لعشر سنين، وإن كان الحال على ما كتبت، فهل هذا جزاء من استضافك لكل هذه الأعوام (نكران الجميل….)، ثانيا، إن أردت تعلّم العربية، فتعال أخصّص لك فيها دروسا… أمّا عن السّعوديين، فقبل رمي اللّائمة علينا، لولموا أنفسكم ابتداءً، وقوّموا حكامكم قبل الإشارة إلى حكّام الغير، ليس معنى ذلك أنّا راضون بالحداد الغبي الّذي تمّ الإعلان عنه، لأنّه لا يعني إلاّ من أصدره، لن من الحكمة الوقوف أمام المرآة قبل رمي السّهام على الغير… من يطبّل الآن للكيان الصّهيونيّ؟، ومن بارك قتل الأبرياء في ساحة رابعة؟، ومن قتل اليمنيين؟، ومن يلهث وراء اليهود بحثا عن رضا نعالهم؟، ومن ومن؟؟؟؟…. قولوها ولو لمرة أمام ملوككم!!!!!

Leave A Comment