اعتبر الإعلامي بقناة الجزيرة القطرية أحمد منصور أن مدينتا الموصل العراقية وحلب السورية، العمق الإستراتيجي للسنة في المنطقة.
وأكد “منصور” في تدوينةٍ له على “فيسبوك” أن “سقوط المدينتين في أيدي العلويين والشيعة يعني سقوط عواصم ومدن عربية كثيرة يعتقد أهلها أنهم في مأمن”.
وذكر أن حكومة بغداد “الطائفية” اعترفت بمقتل 2000 من جنودها والبشمركة الكردية تعترف بمقتل 1600حتى الآن والجرحى أضعاف، على الرغم من أن معركة الموصل لازالت في بداياتها.
باعتباري خبير كلاب (العرب السنة) فان سقوط حلب والموصل لا يعني شيئا لأمة الكلاب والخنازير, لأمة استمرأت الغدر والخسة والخيانة والنذالة والسفالة.
حاصرت اسرائيل الشهيد البطل ياسر عرفات وقتلته وقمة الكلاب العرب (باستثناء دولة قطر البطلة حكومة وشعبا) مجتمعة في بيروت ولم يفعل الكلاب العرب والخنازير أي شيء.
في عام 2003 تآمر الكلاب والخنازير العرب السنة على الشهيد البطل القائد صدام حسين وسقطت بغداد عام .
2003.وسقط العراق
أمة الكلاب والخنازير لا ينفع معها لا التنبيه ولا التحذير لأنها أمة شرموطة حكاما وشعوبا, حكامها مشغولين بلحس أقدام الأمريكي ليل نهار وشعوبها مشغولة بأراب آيدول ومباريات الدوري الاسباني وآخر أخبار طيز هيفاء وبزاز أليسا.
بينما تعلن ايران كل يوم عن تصنيع سلاح جديد, ترد امة الكلاب والخنازير من العرب السنة بموسم جديد لبرنامج آراب آيدول برعاية الشرموطة الكبرى ام بي سي وشقيقتها الشرموطة قناة العربية والتي ترفض اطلاق اسم شهداء على ضحايا العدوان الاسرائيلي والروسي والايراني وترافق الحشد الشعبي بفتوحاته في بيوت العرب السنة في العراق.
أمة الكلاب والخنازير من العرب السنة لا تستحق الأرض التي تعيش عليه, ويبدو أن العالم وصل الى هذا الاستنتاج حيث يتم العمل حاليا بقيادة أمريكا وروسيا واسرائيل على تبديل ديموغرافي واسع في الشرق الاوسط.
قريبا سترتفع أعلام ايران على عواصم ظنت أنها بمنأى عن الطوفان الشيعي فقط لأنها حاكمها المسخ أهدى بوتين سيفا دمشقيا متمنيا له النصر, أو لأن وزير خارجية دولة أخرى عزى بوتين بشهداء الطيران الروسي والذين استشهدوا وهم يقصفون أطفال العرب السنة في سوريا.