شاهد ماذا أهدى “أردوغان” لبابا الفاتيكان متعمدا إحراجه “فيديو”

By Published On: 4 ديسمبر، 2016

شارك الموضوع:

نشر الإعلامي المصري والمذيع بقناة “الجزيرة”، أحمد منصور، مقطع فيديو يحمل العديد من المفاجآت، ويكشف عن الهدية التي قدمها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لبابا الفاتيكان فرانسيس الثاني، في آخر لقاء بينهما.

 

وبحسب الفيديو المنشور والذي رصدته “وطن”، فقد قدم الرئيس التركي وبشكل متعمد على ما يبدوا، نص قرار السلطان محمد الفاتح إلى رهبان البوسنة يمنحهم الامان على دينهم.

 

وأظهر الفيديو قيام أردوغان وهو يقرأ نص القرار الذي تم نقشه على قطعة من “الرخام” يقول فيه: “أنا السلطان محمد خان أحسنت وتفضلت على راهبي البوسنة..أقيموا شعائركم الدينية دون خوف في كنائسكم وفي بلدكم..لن يتعرض لكم أحد من وزرائي أو من شعبي..أقسم بالله والنبي والقرآن وسيفي الذي استله أن أموالكم وأرواحكم وكنائسكم تحت حمايتي ما دمتم تطيعونني”.

 

شارك هذا الموضوع

6 Comments

  1. المهتدي بالله 4 ديسمبر، 2016 at 1:20 م - Reply

    سقى الله تلك الايام مزن الغمام …ايام ما كان للاسلام دوله وصولة وجوله …ايام العظماء من هذه الامه..عندما كان البحر الأبيض المتوسط بحيره اسلاميه لا تمخر عبابه اي سفينة اوروبيه الا وتخفظ علم بلادها وترفع علم الاسلام علم الدوله العثمانيه..ايام عزة الاسلام والمسلمين .. الدوله العثمانيه التي كان تحت ظلها خمس وعشرون مليون ميل مربع من مساحة العالم ..اكتفى خونة العرب عندما تآمروا عليها مع اليهود والنصارى بعدة قرى سموها دول .. نصبوا على كل منها ملك او رئيس وصارت دول الجامعه العربيه ..قال احد الوزراء البريطانيين لرئيس حكومته ما معناه لم تؤسسون هذه الجامعه انها تكلف الخزينة البريطانيه اموالا للصرف عليها فرد عليه رئيسه لكي يبقوا متفرقين ويتقاتلون من اجل حدود دولهم التي نرسمها لهم اعرفت ايها الغبي ..ونحن الان سعداء جدا بهذه الجامعه نتفيأ في ظلالها بالامن والامان وكلنا مودة واخوه ومحبه.. لا ادامها الله ….

    • احمد 4 ديسمبر، 2016 at 9:01 م - Reply

      بارك الله بك يا اخي في الله. لو كل مسلم كان يفكر هكذا لما وصل حالنا الى ما نحن عليه!! يبدو انه مازال امامنا الكثيلا لان الكثير من بني جلدتنا لازال نائما ولايعرف كيف كان المسلمون عندما كانوا مسلمون ومازال لايعرف من هم اعدائنا زكيف يحاربوننا!؟

  2. صالح 4 ديسمبر، 2016 at 10:38 م - Reply

    قديمآ كان التتار يبعثون رسائل ترهيب للشعوب بأن ويل للضعيف.. ولا زال المعنى موجود القوى يفعل ما يشاء والضعيف يفعلون به ما يشاؤون.

  3. فهد 5 ديسمبر، 2016 at 4:05 ص - Reply

    ايام السلطانه هيام وناهد دوران والحرملك ومابه من ملكات اليمين ايام انتشرت الدوله العثمانيه بالسيف وحولت الكنائس الى مساجد لو ان عدوكم تمكن منكم لفعل نفس الشء شعوب تحكمها شهوات الفرج والبطن لعنة الله عليكم وعلى موقعكم وقناة الخنازير ودولة الشواذ والخرفان انتم لن تكتبوا التاريخ بل سيكتبه قلم الحقيقه هكذا انتم يا ابنتء قتلة ابناء رسول ا اقسم بالله العلى العظيم انى مسلم سنى ولست مسيخيا او يهوديا او شيعيا بل الواقع هو ما اقول

  4. مسلم حر 5 ديسمبر، 2016 at 8:50 ص - Reply

    كل يوم يا اردوغان تثبت انك لست زعيما عفوا فما عرفنا الزعماء باخلاقك فزعمائنا ارضعونا الذل والمهانة وعلمونا ان اخر شيئ فى اهتمامهم الدين والهوية

  5. المهتدي بالله 8 ديسمبر، 2016 at 1:23 م - Reply

    الى رقم 3..الدعوه الاسلاميه دعوى جهاديه هدفها اعلاء كلمة الله في الارض وهى دعوة سلام ومحبه فحواها اخراج الناس من الكفر والضلالات ومن الظلمات الى النور والى عباده الله الواحد الدّيان لايصالهم الى بر الامان في الدنيا والفوز بالجنة في الاخرى …والرساله الاسلاميه جاءت لهذه الغايه غاية التوحيد ..والحضاره الاسلاميه قامت على هذه الأسس بدون اكراه الناس .. لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي .. الخلافه الراشده والدوله الامويه والعباسيه والدوله العثمانيه وهي امتداد للحضاره الاسلاميه قامت على هذه الاسس وهى ابلاغ العالم الدين الاسلامي لاخراج البشريه من عبادة العباد الى عبادة الرحمن الواحد الدّيان واذا تصدرت دولة فاجره وحاولت الوقوف بوجه هذه الدعوه فيصبح قتالها ضرورة ضمن اسس وشروط مفصله في كتب الفقه لانها تحجب النور والهداية عن ابناءها ومن ثم توردهم المهالك لابقاءهم على الكفر بالله والوثنيه ..اما كونك تقول انك سني هذه طائفيه بغيضه لا نقول فيها انما هو الاسلام الذي جاء من عند الله خالصا لا تشوبه شوائب اهل الزيف والضلالات والاهواء على قلب خير البشريه محمد بن عبد الله او الكفر والزيف والضلالات المؤدي لجهنم وقانا الله من شرها امين

Leave A Comment