وصف خطيب الجمعة في طهران، آية الله محمد علي موحدي كرماني، ما أسماه “النصر في حلب”، بأنه “ليس انتصاراً عسكريا فحسب، بل هو انتصار للإسلام على الكفر والحق على الباطل، وعلى حماة الارهاب لاسيما آل سعود ان يدركوا هذا النصر وان يموتوا بغيظهم”.على حدّ تعبيره
وكما في كلّ خطبة جمعة، هاجم كرماني، النظامين الحاكمين في السعودية والبحرين، زاعماً “ان الخزي والعار قد وصمهم جراء ظلمهم لشعبيهما”.
وقال: “اعلموا ايها الغافلون عن الله والمتمسكون بالسلطة ان الحكم يدوم مع الكفر، لكنه لا يدوم مع الظلم، وان الحكم الى زوال، واعلموا انكم الى فناء واستيقظوا من نومتكم، ولكنكم لن تنتبهوا الى انفسكم”.
وطن - في سابقة مثيرة للجدل، يعمل محمد بن زايد على دعم مشروع بناء قاعدة…
وطن - يواجه الرئيس السوري بشار الأسد موقفًا معقدًا وسط هجوم الفصائل المسلحة في الشمال…
وطن - في تطور غير مسبوق، أعلن الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول تفعيل الأحكام…
وطن - كشفت تحقيقات إسرائيلية جديدة حول 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى عن إخفاقات خطيرة…
وطن - كشف استطلاع حديث أجرته منظمة "موزاييك يونايتد" التابعة لحكومة الاحتلال أن نحو ثلث الشباب…
وطن - يعيش الفلسطينيون في قطاع غزة أوضاعًا كارثية، حيث بات الوصول إلى الغذاء صراعًا يوميًا…
This website uses cookies.
Read More
View Comments
لعنك الله يامجوسي ياخنزير لعنة الله على كل الشيعه الكلاب سيئتي اليوم الذي نحطم فيه رئوسكم العفنه يا زبالة البشر
وجه هذا الكلام إلى من تمسك بالحكم في سوريا وتعسف في ظلم البلاد والعباد إلى درجة أن أمر أتباعه الناس من أن يسجدوا على صوره وأن يرددوا لاإله إلا الأسد ،هل هذا هو الكفر عينه أم أن الكفر في ملتكم يخضع لازدواجية المعايير ،عجبا لك وانت الخطيب -خطيب منا بر الشيطان ومن والاه- كيف تتعامى عن الظلم الذي سلطه الأسد على شعبه لست سنين فلم يذر وسيلة ما انطلت عن الشيطان إلا و استعملها لسحق شعبه،بل لما لم يمكن له ذلك في الأرض لجأ إليكم وإلى أذرعكم الطائفية لكي يزيدوا السوريين الأحرار من كأس الظلم كؤوسا كيف لا وأنتم من عقيدتكم نشر الظلم والإسراف فيه حتى تستعجلوا ظهورالمهدي، وهو ما عمدتم إلى فعله واقعا فلم تبقوا ولم تذروا ظلما بعينه إلا وارتكبتموه،قتلتم الشيوخ الركع والصبيان الرضع والبهائم الرتع،عجبا لتعطشكم لدم المسلمين السنة فلولا روسيا الكافرة لما بقي من أهل حلب فرد يذكر،فأين أنتم من الإنسانية قبل ان نقول لكم أين أنتم من اللإسلام فانتم دخلاء عليه وإلا كيف يشفق على أهل حلب شيوعي سابق كبوتين بينما أنتم من ترفعون لواء الإسلام زورا وبهتانا وتقية، سعيتم لتبيدوا أهلها عن بكرة أبيهم لولا لطف الله الذ ي سلم،فلتثق أن نصركم المزعوم إلى هزيمة فانتبه لنفسك يا من استدعيتم الروس لينقذوكم من الوحل السوري ،فهيهات هيهات أن تضحي روسيا بمالها وجنودها من أجل أن تتفردوا بسوريا حكما وقرارا فلتفق و لتستيقظ من سباتك العميق،ألم تر أن روسيا تشحن رئيسها إلى موسكو في الطائرة صاغرا كلما احتاجت لتبليغه التعليمات والأوامر فينصاع مطأطيء الرأس دون أن يعلق إلا بتحريك رأسه وهو يشير بالسمع والطاعة ؟!،ألم يستدعى إلى قاعدة حميم ليقابل مسؤولا روسيا ليكتشف متفاجئا أن المسؤول المعني ليس إلا وزير الدفاع الروسي فبادر بتحيته التحية العسكرية كتحية الجندي إلى قائده ؟!،عجبا لخطيب مثلك-خطيب على باب جهنم - كيف انطلت عليك هذه الحقائق وأنت منتشي بنصر مزعوم افتكه سواعد وطيران الروس وانت تنسبه إليكم في أكبر عملية سطو لانتصارات الغير مثلما سطوتم على تاريخ علي والحسن والحسين والعباس وكل أهل البيت وانتم بعيدون كل البعد عن مثلهم في السلم والحرب فهل من مثل هؤلاء الإمعان في ظلم البلاد والعباد؟!،وهل من مثل هؤلاء ترويع الآمنين وقتل الأسرى ورفض إغاثة الملهوفين ومنع الدواء عن المصابين ومنع الحليب عن الأطفال الرضع و....،لقد سقطت ورقة التوت التي ما انفكتم تغطون بها سوءاتكم وعوراتكم فظهرتم عراة أمام مرآة الواقع الصادم الذي صدم البعيد قبل القريب فلم يعد يطبل أو يصفق لكم أحد اللهم إلا المأجورين الذين تغدقون عليهم من خمس الإمام المفروض على أتباعكم ظلما وعدوانا،انتبه إلى نفسك وأنت تتلقى الصفعات الروسية على قفاك بفرضها عليكم وقف إطلاق النار في سوريا وإلا أبادتكم قبل أن تنتشوا بنصر هو نصرها وقد قيل أن الهزيمة يتيمة والنصر له كثير من الأدعياء-مثلكم- لتثق ان أحفاد عمر (ض) سيكونون لكم بالمرصاد وعم قريب سترى الصبيان الذين أخرجتموهم ظلما وعنوة من مدنهم يزحفون نحو كم ليمزقوكم شر ممزق فالحرب سجال والأيام دول والباديء أظلم يامن تتصدر حديث المنابر ،منابر الحق والحق منكم براء براءة الذئب من دم يوسف (ع س)،عليك أن توصي مريديك بأن يبقوا يقظين لا يغمض لهم جفن فأنتم وضعتم أنفسكم في مواجهة أمة شعارها (كرار لا فرار) لولا تصدقون؟!.
فخار يكسر بعضه بعض
كلا التنظيمان مجرمان
تنظيم ال سلول وتنظيم ال خميني
الشيعة بما أنهم أحذية للفرس الملاعين فهم اعداء الامة والخنجر المسموم في خاصرتها.