تعتزم الحكومة التونسية انشاء سجن كبير مشدد الحراسة لإيداع “الارهابيين العائدين من بؤر التوتر”، فيه، و فرض رقابة مشددة داخله و خارجه عن طريق الطائرات و ذلك تحسبا الى تسلل أي من المذكورة أسمائهم فى القائمات التى تضم أقل من 3000 اسم.
وأكد وزير العدل التونسيّ غازي الجريبي، أنّ قراراً صدر ببناء سجن بـ”مواصفات خاصة”، لإيداع “الإرهابيين التونسيين العائدين من بؤر التوتر” فيه.
وكشف “الجريبي” في جلسة استماع للجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب التونسيّ، الإثنين، “أن كل السجون التونسية تجاوزت طاقة استيعابها القصوى”، مشيرا الى ان السجين الواحد يكلف الدولة يومياً 32 ديناراً تونسياً .
لا تنخدعو يا ناس بهكذا قول
هي جزء من الحرب الاعلامية البائسة على الاسلام وأهله
أصلا التوانسة المجاهدين والاخرين يضحكو عليكم بهذا القول فهم اطلاقا لم يهاجرو لدبار الاسلام الا للجهاد والشهادة ولا يفكرون اطلاقا في العودة الي ربوع الشرك والردة والضلال. كما ان نصفهم ان لم يكن اكثر قد استشهد نسأل الله ان يتقبلهم عنده ويغفر لهم وينعمهم في الجنة في عليين. والله رفعو الراس التوانسة المجاهدين رجال مؤمنين بحق وخرجو من بيئة تضج وتزخر بالفجور والعلمانية ولكنه مكر الله فوق مكر الضلال والفاسدين.
ولوضوح ركاكة هذه الحملة الاعلامية فمعظم المحطات الفضائية تتكلم عن عودة المجاهدين الي ديارهم التي خرجو منها..ويزيدون ان الشعب لا يتقبل عودة ارهابي لهم..الا قبجكم الله ما اسخفكم وما اهبلكم. فمن يتذوق حلاوة الايمان والجهاد لن يقبل بعدهما الا باقامة شرع الله وان تكون كلمة الله هي العليا او يموت دونهما.
روحو العبو غيرها مكشوفة
الدولة العبرية(اسرائيل)تجند العشرات والمئاة والآلاف من اليهود المحاربين في صفوف جيشهالمقاتلة العرب والمسلمين في(فلسطين) وغيرها من الحدود المجاورة للدول العربية المحيطة بالدولة الصهيونية..هؤلاء المتطوعين اليهود يتقاطرون على الدولة العبرية من كل دول العالم الغربي اليهودي الصليبي والملاحدة الروس لقتال العرب المسلمين….هل هؤلاء ارهابيين ام مجاهدين…؟