أعرب رئيس الوزراء الهندي “ناريندرا مودي” عن شكره وشكر بلاده إلى ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد الذي يزور الهند حاليا، لسماحه ومنحه أرضا لإقامة أكبر معبد هندوسي في الشرق الأوسط، حيث توجه بن زايد للهند بناء على دعوة من “مودي” لحضور الاحتفالات بيوم الجمهورية.
وكشفت صحيفة “إنديان إكسبريس” الهندية أن الجانبين وقعا 13 اتفاقاً بشأن التعاون الاستراتيجي، بالإضافة إلى مذاكرات تفاهم في مجالات الدفاع والتعاون البحري والشحن والفضاء والتجارة.
من جانبه قال “مودي” في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع “ابن زايد” إنه ناقش مع ولي عهد أبو ظبي قضايا التجارة و”الإرهاب والراديكالية المتشددة بالإضافة إلى التهديدات التي تواجه المنطقة” .
وأضاف أن ” الإمارات أحد أكثر الدول التي نقدرها، وهي صديق مقرب في منطقة مهمة في العالم، ونحن نعمل معا لجذب المستثمرين في الإمارات لصندوق البنية التحتية والاستثمار الوطني الهندي “.
وأعرب مودي عن شكره لأبوظبي لسماحها ببناء معبد على أراضيها، وقال ” نحن نشعر أن تواصلنا المتزايد فيما يتعلق بمحاربة العنف والتطرف أمر مهم لضمان أمن مجتمعاتنا “، على حد تعبيره.
وكان “مودي” قد قام بزيارة إلى الإمارات في أغسطس 2015، حيث أعلن حينها عن تبرع حكومة أبو ظبي بقطعة الأرض لإقامة المعبد الهندوسي، والذي تم افتتاحه في نوفمبر 2016.
وكتب “مودي” على حسابه في التدوين المصغر “تويتر” الذي يتابعه أكثر من 14 مليون مغرد آنذاك: “ممتن جدا لقرار دولة الإمارات العربية المتحدة تخصيص أراض لنا لبناء معبد في أبو ظبي”، وتابع: “هذه خطوة كبيرة”.
وأثارت تغريدة مودي سخطا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي من حكومة الإمارات، حيث قال مغردون إن “الإمارات تفتح ذراعيها للمسيحيين واليهود والبوذيين والهندوس، وتحارب الإسلام أينما حل”.
نفتح لهم معابد يشرك فيها الله تعالى وإنهم يهدمون والمساجد ويمنعون باء جديدة! حسبي الله ونعم الوكيل.
قالوا :هكذا يئس الشيطان من أن يعبد في جزيرة العرب وإذا به نفاجأ فنؤخذ على حين غرة بأن يفتح المجال في الإمارات بأن يعبد شيطان جديد لا هو من الإنس ولا هو من الجن ؟!،إنه شيطان الهندوس،يرفع له البنيان،وترفع له التَوسلات،وتستدعى له الحضرات ،في حضرة ذوي السلطان والشان ؟!،يباركون ويدعمون ويمدون،في وقت يحرق فيه المسلمون أحياءفي مينمار ليس ببعيد عن نيو دلهي الدولة النووية الصناعية القوية؟!،يحرق الروهينغا ويمنعون من أبسط الحقوق الآدمية فلا تتحرك الإمارة (في العمارة) لنجدتهم و لإغاثتهم ولو بالمقايضة بأن يفتح معبد هندوسي في الإمارة مقابل أن تضغط نيو دلهي على مينمار في توفير الحد الأدنى لمواطني الروهينغا كنوع من رد الجميل للإمارة مقابل مايتمتع به الهندوس فيها من حقوق ومزايا؟!،لكن أنَ لهم أن يسعوا من أجل ذلك وهم الذين يحاربون الإسلام جهارا نهارا، فأينما لمحوا نوره إلا وأسرعوا من أجل إطفائه،في مصر ،في تونس،في ليبيا،في غزة،في سوريا،بل وحتى في الأندلس التاريخية ،فقد صرح أحد مشائهم بنميم أن اسبانيا حاليا أحسن من لو بقي فيها المسلمون،فحسبه أنهم لو بقوا فيها لما تأسست البارشا ولا الريال؟!،أي والله ضلالة وجهل يفوق جهل الجاهلين من القرون الأولى،لكنها جهالة من جهالات القرن مابعد القرن العشرين التي تنبأ بها (سيد قطب)،جهالة وسفالة ولا أبو جهل لها أن يحارب الدين القويم،الدين المبتغى والدين المقبول التَعبدبه(ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل من وهو في الآخرة من الخاسرين)(إن الدين عند الله الإسلام) ليفسح المجال لكل النحل والملل من أن تزدهر في الإمارة(في العمارة) إلا الأطهار فهم مطردون من كل الأمصار فلا تعايش معهم لأن إناءالإمارة(في العمارة) ينضخ باللواط لذلك فلا عجب من أن يرفعوا شعار آل لوط(أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أنا يتطهرون) فقد صدق أجدادهم عندما قالوا:(كل إناء بما فيه ينضخ)؟!،لواط ودعارة وسفاح ومثلية وكازينوهات وعري وخلاعة في الإمارة ،فماذا عساكم تنتظرون منها؟!،لن يفيدوكم ولن يفيدوا الأمة في شيء ،بل انتظروا منهم الأذى الكثير فلو استطاعوا-ولن يستطيعوا بإذن الله- لأوقدوا بينكم الفتنة-وفد فعلوا- ولباعوكم في سوق النخاسة بثمن بخس رضى اليهود وسلوك سلوك قوم عاد وثمود بترفهم وغرورهم بالثروة والجاه متناسين مصير قارون وماقوم صالح عنهم ببعيد؟!، ذلك أن الخراب سيعمهم عم قريب كون أن الله (عزَوجلَ)أوعز لمترفيهم أن يفسقوا ويكثروا فيها الفساد استدراجا لهم حتى يأخذهم أخذ عزيز مقتدر بما كسبت ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم وفروجهم التي تسرح غير مبالية لا بالمباح ولا بالمحضور،فلا تتمنوا مكانتهم أيها المخلصون لكي لا تقولوا غدا لما يحل عليهم صبحهم المدمر لهم(أوليس الصبح بقريب؟! )أن لو أوتينا مثلما أوتي قارون لخسف بنا؟!،فما هم ببعيدين عمَ حدث لقارون وقوم لوط لو كانوا يعتبرون،كيف لا وإشارة بدء ذلك قد أعطيت(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها أن يفسقوا فيها ويكثروا فيها الفساد… الآية)وهذا تأهبا لأن(يجعل الله عاليها سافلها) فلا يغرنكم تقلبهم في البلاد فعمَ قريب سيصبحون أثرا بعد عين ولن يغنيهم رزهم المنثور ولا حجهم -مع الهندوس-غير المبرور(سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا،ولن تجد لسنة الله تحويلا)،فثقوا أن الله يمهل ولا يهمل؟!.
بورك فيك م عرقاب الخفافيش الجدد ال نهيان
بداية الانهيار وغضب الله… حرب على الله ورسوله وشريعة الله ورسوله…وبداية مطالبةالهنود بحقوق المواطنه في دولة المؤامرات.بدعم الهند والامم المتحده وبعدها ستصبح دولة الامارات الهندوسيه المتحده …
حسبنى الله ونعم الوكيل في الماسونيين واذنابهم
شماتتي لا توصف بدولة الإمارات.. فضلوا الهندي على العربي في مختلف المجالات والآن يدفعون الثمن باهظاً. اليوم هم مجبورون على افتتاح معابد للهندوس، غداً سيفرض عليهم تجنيس العمال الأجانب الذين عاشوا أكثر من 10 سنوات، وبعدها يصبح الهنود لهم حق تولي المناصب الإدارية في الدولة وعند ذلك يكونون الأغلبية مقارنة بالإماراتيين وخلال ثلاثين عاماً تصبح الإمارات الهندية.
خرجهم.