فيصل القاسم: من يتهم الإسلام بالعنف “ابن ستين ألف حمار”

By Published On: 28 يناير، 2017

شارك الموضوع:

شنَّ الإعلامي السوري والمذيع بقناة “الجزيرة”، فيصل القاسم، هجوما شديدا على كل من يتهم الإسلام بالعنف، واصفا اياهم بـ”ابناء ستين ألف حمار”، على حد قوله.

 

وقال “القاسم” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” من يتحدث عن العنف الإسلامي عبر التاريخ إما حمار أو ابن ستين ألف حمار.المسيحيون قتلوا من بعضهم البعض خلال الحرب العالمية الثانية فقط 60 مليونا”.

 

 

وجاءت تغريدة “القاسم” تعليقا على تبريرات بعض اللليبراليين العرب للقرارات التنفيذية التي وقعها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، منع على إثرها مواطني سبع دول عربية اسلامية من دخول الولايات المتحدة الامريكية تحت بند محاربة “الإسلام المتطرف”، وكذلك التوقف عن استقبال اللاجئين.

شارك هذا الموضوع

3 Comments

  1. منير البدر 28 يناير، 2017 at 11:26 ص - Reply

    ياسيد فيصل القاسم ان الاسلام لايتهم بالعنف. إنما الحركات الاسلامية التي تنتهج المذهب الوهابي كالقاعدة والنصرة وبوكو حرام وألخ ، والمموله من شيوخ الخليج ودولة قطر هي التي تتهم بالعنف.

  2. م عرقاب الجزائر 28 يناير، 2017 at 12:34 م - Reply

    فرنسا الإستعمارية قتلت في الجزائر منذ احتلالها لها 10ملايين جزائري وبرعاية وعلم وتزكية الكنيسة الرسميةفلم نسمع من أحد يقول بأن ذلك إرهاب مسيحي ؟!، بل أكثر من ذلك فقد أبادت قبيلة بأكملها في الغرب الجزائري حرقا بالنار داخل مغارة التجأت إليها هربا من بطش الإستعمار،أليس هذا فعل دواعش زماننا أو أكثر؟!,ألم تقتل في ظرف أسبوع واحد ما يربوا عن45ألف جزائري في أحداث8ماي1945 لا لشيء إلا لخروجهم محتفلين بنصر الحلفاء آملين أن يمنحوهم الإستقلال الذ ي وعدوهم به وإذا بهم يبيدونهم عن بكرة أبيهم معلنين أن الفرحة والتحرر من نصيبهم هم لا غيرهم حتى وإن كانوا مساهمين بجدارة في تحرير بلدانهم من النازية؟!،فهل هذا إرهاب أم لعب بالبارود في أعراس البوادي؟!،مسيحيون يحكمون دولهم فيبيدون المسلمين في مواطن كثيرة و في ديارهم فلا أحد ينسب ذلك إلى المسيحيين ،وإذا ما ارتكب أحد من المسلمين تجاوزا معينا سارعوا لنسب ذلك للإسلا م وللمسلمين فبأي منطق يحكمون،وبأي ميزان يزنون؟!،وفي العصر الحالي ألم يشن بوش الصغير حربا مدمرة على أفغانستان أهلكت الحرث والنسل؟!،ألم يدمر العراق-بحجة واهية كاذبة- معيدا أياها إلى عهد ماقبل إكتشاف الكهرباء فضلا عن ما انجر عن ذلك من ملايين القتلى واللاجئين والمعوقين والأرامل و الأيتام فلم لم يقل احد بأن ذلك من صنيعة الإرهاب المسيحي؟!!!!!!!!،وماذ عن إسرائيل التي إرتكبت العديد من المجازر في دير ياسين ،في صبرا وشاتيلا،في الحرم الإبراهيمي،في قانا جنوب لبنان،في…وفي…،وكذلك قطعها لآلاف الأميال مدمرة مقر منظمة التحرير الفلسطينية في تونس، فضلا عن قتلها لأبو جهاد هناك…وغير ذلك كثير جدا،فلم لم يقل أحد بأن هذا من صنيعة الإرهاب اليهودي؟!،إنه التضليل والتحريف وعن سبق الإصرار والترصد؟!،لكن غير المقبول هو مسايرة إعلام الحكام العرب للدعاية الغربية ونقله لها حرفيا دون إعادة تحرير ولا صياغة جالدين ذاتهم من حيث يدرون أو من حيث لايدرون؟!،فليعلم الجميع أن الإرهابي الأكبر عند المركزية الغربية هو من يرفض الإملاءات و الإنبطاحات والتنازل عن الحقوق والمقدسات والثوابت،أما إذا ما تخلى عن كل ذلك فإنه سيصبح مسالما معتدلا تفرش له البسط الحمراء بالعشي والإبكار وقبل أن يرتد إليك طرفك؟!، والدليل (ياسر عرفات)الذي إعتبروه إرهابيا ولما جنح لسلمهم -بسبب خذلان الداني قبل القاصي بعد حر الخليج الثانية -توجُوه بجائزة نوبل للسلام؟!،فبأي حديث عن الإرهاب بعد هذا يؤفكون؟!.

  3. عربي حر 28 يناير، 2017 at 2:28 م - Reply

    امة العرب ابتليت بحكام لا يمكن ان يكون هناك اسوء منهم، انهم يحاربون شعوبهم وبدعم من الغرب، العرب السنة مستهدفون لانهم وعبر التاريخ الاسلامي كانوا هم العدو الاول للغرب الصليبي، لا اظن ان الامور ستتغير قريبا، خاصة ان الشعوب العربية وضعها مذل

Leave A Comment