منشق عن “داعش” يكشف سيناريو إعدام معاذ الكساسبة.. لم يعرف نوايانا الا عندما سكبنا البنزين على رأسه

By Published On: 10 فبراير، 2017

شارك الموضوع:

كشف عضو سابق في تنظيم “داعش” سيناريو تصوير إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة في سوريا قبل عامين.

 

وكشف العضو السابق في التنظيم الإرهابي في مقابلة مع قناة العربية إذ ظهر ملثم وهو يتحدث عن عملية قتل الطيار الكساسبة, عن رصد التنظيم ملايين الدولارات لدعم ماكينته الإعلامية.

 

وقال أبو مصعب كما أسمته القناة السعودية إن أبو محمد العدناني الذي قتلته غارة أمريكية مؤخراً, شارك في اعدام الكساسبة, مشيراً إلى أن الطيار الأردني لم يعرف أنه سيحرق الا قبل لحظات بسيطة من قتله..

 

 

شارك هذا الموضوع

2 Comments

  1. كمال 10 فبراير، 2017 at 8:39 ص - Reply

    كلام فاضي وفبركة مخابراتية اردنية ركيكة وتذاع للناس عن طريق العربية اتفه قناة اعلامية واكثرها كذبا
    لا يوجد شئ اسمه عضو سابق في تنظيم داعش
    من يدخل مع هؤلاء المجاهدين اما ان يقاتل ويستشهد لاعلاء كلمة الله او هو مستمر معهم الا ان يلقى ربه
    هناك خبر اخر ان تنظيم داعش قد ندم على احراق هذا الطيار المرتد…كله حكي فاضي
    لأن الدولة الاسلامية لا زالت تستخدم مقتطفات من فيديو حرق هذا الطيار في اصداراتها الحديثة كما انها حرقت العشرات من الصفويين وعرضو ذلك للعالم وحرقو مؤخرا جنديين تركيين بطريقة اظنها اذل من حرق الطيار الاردني
    ما اكثر جعجعة الاردن والسعودية تجاه الدولة الاسلامية…الا تقولو هي حربنا ونحن اولى بتربية هؤلاء الخوارج…يلا ادخلو وحاربو وارونا قوتكم وبأسكم

  2. hg6gj 12 فبراير، 2017 at 4:48 م - Reply

    قال الشيخ أبي محمد العدناني تقبله الله

    وقد حاصرنا الأمريكان في حي نزال في الفلوجة 75 يوما بلا ماء ولا طعام ولا دواء ولقد مرت علي سبعة أيام لم نذق فيها طعاما قط ولم نشرب شرابا قط سوى كأس ماء واحد لكل منا في اليوم والليلة.

    ولقد رأينا خلال تلك الأشهر من الحصار والمعارك المستمرة التي لم تفتر جميع أصناف البشر من مجاهدين ومنافقين وثابتين وناكثين ورأينا الشجعان والجبناء ورأينا مالا يخطر على بال من الأهوال والزلازل والابتلاء والابتلاءات

    وقد استخدم الكفار جميع أنواع الأسلحة وقد رأينا بعض اخواننا يصيبهم اللهب فيذوب لحمهم وعظمهم وتبقى ملابسهم وجعبهم سليمة كأن لم يصبها شيء ولاندري ماهو ذلك السلاح.

    ورأينا بعض أخواننا يشتم دخانا أخضرت فتتفسخ أعضاؤه بعد دقائق من شمه وكان يصاب إخواننا وتسيل دمائهم وينزفون حتى تفيض أرواحهم وليس عندنا ضماد لهم فضلا عن مكان آمن أو طبيب.

    ولقد رأيت دماغ أحد إخواننا خرج من رأسه فأرجعته بيدي وولففنا عليه خرقة وكان علاجه الوحيد معقم منتهِ الصلاحيه ولقد عافاه الله بعد أيام وأصبح يركض معنا على رجليه.
    أنتهى كلامه رحمه الله.

    فيا جنود نينوى والجزيرة ودجلة إن ما تمرون به هو تمحيص وامتحان، فعليكم بالصبر صبرا على الغصص!
    فكأن قد اندمل شعث الشتات والتأمت كلمة الخير والعدل ودفع الحق الباطل فإن لهذا اليوم مابعده والصبر خير في الأمورعواقبا قال تعالى :
    ” سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ”
    ونسأل الله أن يثبت أقدامكم ويفتح عليكم الديار ويسدد خطاكم لفتح بغداد وما بعد بغداد عاجلًا غير آجل.

    أليس هؤلاء هم احفاد الصحابة؟!
    ألم يكرروا تاريخ الكرّار والوليد والقعقاع الذي كنا نحسبه ضرباً من الخيال؟!

    ثم بعد ذلك يأتي اراذل البشر من الأشياح او الأشباح ( لا فرق ) فينتقصونهم بل ويبيحون اعراضهم!!
    ألا قاتل ﷲ لحى السوء وجماعة بلعام بن باعوراء

Leave A Comment