نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تقريراً عن امرأة تركية فُقِدَت خلال أحداث التدافع التي وقعت في مكة المكرمة وأودت بحياة أكثر من 1400 شخص في عام 1990، لكنها اليوم تواجه الموت رجما بعد 27 عاما من فقدانها.
وفي يوليو 1990 كان “عبد الله كارا” يصطحب زوجته التي أصيبت بجروح خطيرة في أحداث التدافع خارج المسجد الحرام، وصعد عبد الله على أجساد الموتى بحثا عن زوجته التي أصيبت بجروح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى.
وظل “عبد الله” يبحث عن زوجته في المستشفيات والمشارح، لكنه لم يستطع تحديد مكانها، وعاد إلى دياره ليقيم العزاء لها، ولكن بدلا من أخذها إلى المستشفى، أحضرها شخص يمني إلى منزله في المدينة المنورة، وحبسها لمدة ست سنوات.وفقاً لما جاءَ في “ديلي ميل”
وتابعت الصحيفة أنه عندما أدركت أن عائلتها كانت تبحث عنها بعد أن سمعت عن قصة امرأة تركية في عداد المفقودين، قررت العودة لهم، لكن السلطات السعودية حذرتها بأنها إذا كانت تحاول العودة إلى ديارها في تركيا ستواجه عقوبة الرجم بالحجارة حتى الموت بتهمة الزنا.
ويعمل الدبلوماسيون الأتراك على هذه القضية في محاولة لإعادة المرأة إلى ديارها دون أن تتعرض للأذى.
اول الكذبه انه حبسها ست سنوات وثاني كذبه ان السلطات السعوديه تهددها بعقوبه الرجم اذا فكرت ترجع … في السعوديه مافي رجم دايم اسمع رجم وبحياتي ما شهدت حكم رجم واحد في المحاكم السعوديه من ثلاثين سنه … القصه اطفال صغار ما يصدقونها
فطست ضحك من هذي القصة
على جريدة وطن أن تحترم عقل القارء ولا تقدم له مثل هته الترهات حتى لا نمل