الداعية “عدنان إبراهيم” يتحدث عما رآه في سلطنة عمان.. ماذا قال؟

أشاد الداعية عدنان إبراهيم، بسلطنة عمان وشعبها وعلماؤها، مؤكدا أن ما رآه هناك خلال زيارته الاخيرة، أعاد له الامل بنهوض الأمة الإسلامية من جديد، داعيا من يقدر على زيارة السلطنة بزيارتها فورا.

 

وقال “إبراهيم” في مقطع فيديو نشرته قناة “التحرير والتنوير” الخاصة به على اليوتيوب، أن أكثر ما استفاد منه من زيارته لعمان أن ما تعيشه الأمة العربية من تطاحن واصطراع وتعارك مذهبي هو مفتعل ومصطنع، مؤكدا أن الخروج من كل ذلك من أسهل ما يكون، متسائلا: “ولم لا يكون؟”.

 

وتسائل أيضا، لم لا نخرج من اللعنة التي أوشكت أن تأكل “أخضرنا” ونبنيه ونعلي عليه، مشددا على ان “يابسنا” أكلته النيران.

 

وأكد “عدنان” على أن ما رآه من تسامح في سلطنة عمان لا نظير له في العالم أجمع وليس العالم الإسلامي فقط، مشيدا بالشعب العماني “الحكيم” الذي يتعيش بطريقة لا مثيل لها.

قد يهمك أيضاً

تعليقات

  1. ماشالله عليك كيف اكتشفت هالحكي خلينا هيك انسافر لعمان عشان تفرج الامور شكلنا كنا مغمضين مش شايفن عمان بس نفسي اعرف مين هذا عجنان ابراهيم

    • اصابك الغرور الأسد الهصور تعال وشوف وتحقق من نفسك من بدل تدندن باالكلام
      الحمدالله على الأمن والامان

  2. عمان بلد عظيمة بتاريخها وشعبها وحضارتها وعمان اكبر واعظم من ان يندرج اسمها على لسان هذا الرجل ويكفي لاي فرد من ابناء عمان ليعرف حقيقة هذا الرجل ان يسأل من يمول هذا الرجل في النمسا…عنده مركز يدعي انه اسلامي وفيه مسجد فخم .وتكاليفه ونفقاته باهظهه وكثيره تحتاج الى اموال من الذي يسددها وملتزم بها ؟ من..وهذا الرجل وصل الى اوروبا هاربا من الجوع والعرى من مخيم النصيرات في غزه ولكني لا انكر بلاغته وفصاحة لسانه كما قال الرسول الكريم ان اخوف ما اخافه على امتي كل منافق عليم اللسان …وضع تحت كلمة عليم اللسان خطا احمر..لا ن علماء اللسان هم مصيبة هذه الامه في هذا الزمن الرديء الذي قل فيه علماء القلوب والجنان ..ومن يريد معرفة حقيقة هذا الرجل يطلب من غوغل حقيقة هذا الرجل وامثاله ممن يسميهم الاعلام الفاجر بالدعاه

  3. قال رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم: (إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه).
    وعنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: (لا يكون المرء عالماً حتى يكون بعلمه عاملاً).
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (العلم علمان: علم على اللسان فذلك حجة الله تعالى على خلقه وعلم في القلب فذلك العلم النافع).
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم :(يكون في آخر الزمان عباد جهال وعلماء فساق).
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولتماروا به السفهاء ولتصرفوا به وجوه الناس إليكم فمن فعل ذلك فهو في النار).
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (من كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار).
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (لأنا من غير الدجال أخوف عليكم من الدجال. قيل: وما ذلك? فقال: من الأئمة المضلين). (أي علماء السوء)
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (من ازداد علماً ولم يزدد هدى لم يزدد من الله إلا بعداً).
    وقال صلى الله عليه وآله سلم: (إن العالم ليعذب عذاباً يطيف به أهل النار استعظاماً لشدة عذابه). أراد به العالم الفاجر.

    فهذا وغيره من الآيات وأقوال أنبياء الله يدل على عظيم خطر العلم، فإن العالم إما متعرض لهلاك الأبد أو لسعادة الأبد، وإنه بالخوض في العلم قد حرم السلامة وإن لم يدرك السعادة.

    وقال أسامة بن زيد: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول “يؤتى بالعالم يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه فيدور بها كما يدور الحمار بالرحى فيطيف به أهل النار فيقولون مالك فيقول كنت آمر بالخير ولا آتيه وأنهى عن الشر وآتيه” وإنما يضاعف عذاب العالم في معصيته لأنه عصى عن علم ولذلك قال الله عز وجل: (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار) لأنهم جحدوا بعد العلم،

    وأما الآثار :
    فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة المنافق العليم. قالوا: وكيف يكون منافقاً عليماً? قال: عليم اللسان جاهل القلب والعمل.
    وقال الحسن عليه السلام: لا تكن ممن يجمع علم العلماء وطرائف الحكماء ويجري في العمل مجرى السفهاء.
    وقال الخليل بن أحمد: الرجال أربعة، رجل يدري ويدري أنه يدري فذلك عالم فاتبعوه، ورجل يدري ولا يدري أنه يدري فذلك نائم فأيقظوه، ورجل لا يدري ويدري أنه لا يدري فذلك مسترشد فأرشدوه، ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

تابعنا

الأحدث