إيران هددت بـ”الرياض أولا”.. ديبكا يكشف: رئيس الاستخبارات السعودية زار تل أبيب سرا

إيران هدَدت من قبل بمحو إسرائيل في 7دقائق فقط؟!، وقد رسَمت اليوم العالمي للقدس ؟!،وإذا به نكتشف بأنها تتبنى خططا للرياض أولا؟!، ولذلك سمح الحشد الشعبي لمراسل القناة الإسرائيلية الثانية بنقل الأحداث حيًة من الموصل؟!، وهم يبيدون العرب السنة ؟!،بتحويل مدنهم إلى (قاعا صفصفا لاتر فيها عوجا ولا أمتا)؟!،وبرعاية وإشراف ولي ولي الفقيه قاسم سليماني؟!،وأكيد أنه سيعتمدونه مرَة أخرى كمراسل لنفس القناة ؟!،لو أتيح لهم أن يجوسوا خلال الديار في الرياض أو مكة أو يثرب؟! ،قد يقول قائل بأن إسرائيل تحتل الأراضي العربية وهذا صحيح،ولكن لماذا لا تحرر لنا إيران هذه الأراضي طالما تستطيع ذلك ؟!،وتعلن منذ1978 بأن ثورتها ما جاءت إلا لتحريرقدس الأقدأس؟!،ولماذ لا تحرر لنا الجولان وقواتها على مرمى حجر منها؟!،إيران لاتهمها إسرائيل ولا هم يحزنون؟! ،الذي يهمها هو التمدد على حساب الأراضي العربية ؟!،إن بالسلم فبالسلم ؟!،وإن بالحرب فبالحرب؟!،والدليل أنها أقرَت وحدها مختارة لامكرهة ؟!،وبالفم المليان؟!، -والإعتراف سيد الأدلة-بأنها تسيطر على ثلاث أو أربع عواصم عربية؟!، فكم سقط لها ولأذرعها من قتلى بخصوص ذلك مقارنة بما سقط لها مع إسرائيل؟!، فإذا كان هذا قولها (وقولها صحيح) ؟!،فإننا (لا نلوم) من يهرول إلى التنسيق مع من احتل عاصمة عربية واحدة فقط؟!،(القدس)،أو ليس الركون إلى قاعدة (اخف الضررين) أولى ؟!،وقد أفتى بذلك يوسف مخيون؟!، لما اصطف مع السيسي فيما أقدم عليه؟!،ثم ماالعيب لو قال من تكلم عنه التقرير بأن الوصول إلى القدس يمر عبر تل أبيب ؟!،طالما إيران وأزلامها أعلنوها جهارا نهارا ودون مواربة ولا استحياء(بينما الآخرون مازال فيهم بقية حياء يقومون بكل شيء سرا ومن وراء حجاب)بأن الطريق إلى القدس ليس سالكا؟!، فالمرور إليها ليس بمتاح؟!، إلا التفافا عبر القصير؟!، وعبر مضايا ؟!،وعبر الزبداني؟!، وعبر حمص؟!، وعبر الفلوجة؟!، وعبر الموصل؟!،وعبر تلعفر؟!، وعبرحلب؟!،ألم يقل خطيب إيران بأن في حلب انتصر الإسلام على الكفر؟!، وليمت آل سعود بغيضهم؟!-كما قال-،عجيب، يستولون على ديارنا؟!، ويرموننا في الفيافي ؟!،وفي البحار ؟!،فلا يشف كل ذلك غليلهم؟!، فيزيدونا (كما جهنم هل من مزيد)رميا أخر مكفريننا وبالجملة؟!، وممن ؟!،من خطيب يتولى النطق بلسان وليَه غير الفقيه؟!، الذي يحارب التكفيريين؟!، وإذا به وهو الخطيب؟!، ينعتنا بما يتظاهرون أنهم يحاربونه؟!،(أنطقه الله الذي أنطق كل شيء) ؟!،فأدان نفسه من حيث لا يحتسب؟!،إن إيران شرها مستطير ؟!،لأنها لا تريد أخذ أراضينا فقط؟! ،بل تريد في (أحسن الاحوال) قتلنا جميعا؟!، لتجلب قومها التبع من أفغان وباكستان وأذار وقرغيزو… كمستوطين جدد؟!،وفي(أسوأ الأحوال)-وهو الأسوأ فعلا-؟!،تريد إخراجنا من دين محمد(ص) ؟!،لتدخلنا أفواجا في دين( الحسين) ؟!،حتى يتحقق الثَأر-يا لثارات الحسين-؟!،وذلك حتى يسبَح الجميع بتناغم لا نشاز فيه بحمد (وليَهم) الفقيه؟!، خاضعين مستسلمين؟!، إنه كان (عندهم)معصوما؟!،أوليس هنالك فرق ياسادة بين طغيان الحاخامات وطغيان الملالي والآيات؟!،الحاخامات ومن وراءهم من الساسة الصهاينة يظلمون بحق الشعب المختار؟!، والحق التاريخي الموروث عن (إسحاق بن يعقوب)؟!،أما الملالي والآيات والفقيه (غير الفقيه) فهم يظلمون ويطغون لأن ذلك مطلوب دينيا؟!، فهو حاجة بيولوجية عندهم ؟!،حتى يظهر المهدي العادل؟!، فلا لوم لهم ياسادة؟!، لأنهم يظلمون إضطرارا لا اختيارا؟!،يبيدوننا إضطرارا ؟!،يحرقوننا اضطرارا؟!،يغتصبوننا اضطرارا؟!،يدفنونا اضطرارا؟!،يهجروننا اضطرارا؟!،يدعشوننا اضطرارا؟!،يكفروننا اضطرارا؟!،يشيعوننا اضطرارا؟!،يمدون النفط والغاز لمن مدَ يده لإسرائيل اضطرارا؟!،يفضلون الهدنة مع إسرائيل اضطرارا؟؟!،،فلا تلوموهم يا سادة أو ليس(فمن اضطر غير باغ ولا(عاد)فلا إثم عليه)؟!،نعم إنهم مضطرين لإخراج مهديهم باستعجال ؟!،حتى ولو تطلب ذلك تعبيد طريقه ببساط من جماجمنا ؟!،يمتدُ من طهران إلى بحيرة طبريا ؟!،حيث النفس الأخير لدولة الجور والظلم؟!، إيذانا بإقامة دولة الحق والعدل ؟!،على عرش بالجماجم استوى؟!، ليحكم بشرا قد انقرض ؟!،لم يبق منه إلا الأشباح؟!، فهذا يا سادة لم نقرأه لا في كتب الصحاح؟!، ولم ندرسه عند شيخ وضَاح؟!، فأفق يا من أنت مرتاح ؟!،ولا تنتظر معهم الصباح؟!، فعفنهم قد فاح؟!، فسرهم لم يعد سرا؟!، وجهرهم لم يعد جهرا؟!،استوى عندهم السر والجهر ؟!، فكيف نكرتموهم ودم الأبرياء في أيديهم لاح وصاح؟!،بل وبح من الصياح؟!، وهو لا زال إلى الآن ينتطر معتصماه؟!.