توقعات صادمة لعرافة بلغارية تحدد عام انتهاء العالم وفي 2043 سيحكم المسلمون أوروبا
تداولت وسائل الاعلام تنبؤات جديدة العرافة البلغارية فانغا للسنوات ال100 القادمة، حتى عام 3400.
وذكر موقع “روسكي ديالوغ” أنها تنبأت عن مستقبل روسيا وقدر الولايات المتحدة ومصير أوكرانيا ودول أخرى.
روسيا
روسيا ستكون المنقذة. قالت فانغا عن عام 2017: “فلاديمير سيحكم الدولة” وتوقعت أن دخل السكان والاقتصاد سوف يرتفعان.
وقالت: “عندما نتحدث عن الثروة لا يجب أن ننسى الروح، المال تفسد”.. ووفقا لها “روسيا منقذة العالم” وستنقذ العالم ليس بالحرب، بل ستساعد باقي الدول.
وقالت: “في عام 2016 أوروبا تقريبا فارغة”، وتنبأت العرافة البلغارية أنه في المستقبل القريب الإنسانية ستواجه صعوبات خطيرة التي ستخلقها بنفسها. ووفقا لها في عام 2017 سوف يكون هناك صراع ديني: العالم ينتظره حرب مسيحية مسلمة. ولهذا السبب بالتحديد ستأتي نهاية عصر الاستقرار والعدالة وفي عام 2043 سيحكم المسلمون أوروبا.
الفضاء
وفقا لفانغا، في عام 2023 سيحدث تغير طفيف في مدار الأرض، وفي عام 2028 وسيقوم الناس برحلات إلى كوكب الزهرة.
2221 سيكون عام البحث عن حياة خارج الأرض وسيتصل الناس مع شيء رهيب.
2279 عام الطاقة من لا شيء (ربما من فراغ أو من الثقوب السوداء). وبعدها بحسب فانغا ستبدأ حرب على سطح المريخ وظهور توهجات شمسية قوية مما يؤدي إلى سقوط المحطات الفضائية القديمة والأقمار الصناعية، وفي نفس العام ستتوصل البشرية إلى اكتشافات كبيرة تخص أسرار الكون.
وفي عام 3979 توقعت فانغا نهاية الحياة على الأرض، ولكن الإنسان سيكون لديه الوقت الكافي لوضع أسس للعيش على نجم آخر.
القوى
في عام 2018 ستكون الصين القوة العالمية الجديدة بحسب فانغا.
تنبأت بوصول باراك أوباما إلى السلطة، وقالت إنه سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة. وقال طالب فانغا، الأمريكي إدغار كييسيم، إن البلاد ينتظرها “انهيار” في ظل حكم الأسود. وأضافت فانغا أيضا أنه خلال فترة حكم أوباما سوف يطلق العنان لحرب جديدة. ويعتقد الكثير من الخبراء أنها قصدت الصراع في سوريا.
أوكرانيا “الأخ ضد الأخ”
قالت فانغا: ” الشيء الذي توحد سيتحول إلى قطع صغيرة. وهذا سيحدق بقرب روسيا”. والكثير من الخبراء يعتقدون أنها قصدت الأزمة الأوكرانية. ولكن بحسب فانغا “سيأتي يوما سيتحد فيه الجميع”.
نأمل الا تكون وطن حصان طروادة تمعنوا قبل النشر
كذب المنبؤون ولو صدقوا.
تصحيح: كذب المنجمون ولو صدقوا.