جهاد الخازن يثير جدلاً واسعاً بالتحريض على قتل أهل سيناء وإعادة السيطرة على غزة
شارك الموضوع:
اثار الكاتب الفلسطيني الأصل جهاد الخازن, جدلاً واسعاً, في اقتراح عرضه على رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لإخلاء منطقة شمال سيناء بالكامل من السكان، لإعادة السيطرة على الأوضاع الأمنية، مطالبًا بقتل كل من يظهر فى المنطقة بعد ذلك دون سؤاله عن اسمه. !
وقال “الخازن”، فى مقاله بصحيفة “الحياة”، المنشور تحت عنوان “أهم عمل في مصر القضاء على الإرهاب”، إن قتل الأقباط في مصر يفيد “داعش” بإظهار قوته، كما أنه يظهر الرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة المصرية بمظهر الضعف أو العجز ما يشجع خصوم النظام، وهو يثير العالم الغربي المسيحي على الرئيس المصري وأركان النظام، وتصبح التهمة التواطؤ أو العجز في وجه الإرهاب.
ولم يكتف “الخازن” باقتراح إخلاء شمال سيناء، بل طالب السلطات المصرية بأن تدخل من جديد قطاع غزة، بموافقة الولايات المتحدة، ليعود تحت إدارة السلطة الوطنية، مشيرًا إلى أن هذا الحل يفيد إسرائيل لأنه يمنع إطلاق الصواريخ عليها من القطاع أو حفر الأنفاق. !
قد يهمك أيضاً:
جهاد الخازن “صديق الطغاة” عد سكان قطر وخرج يقول: سكانها نصف حي بالقاهرة وفيها مليون أجنبي!
جهاد الخازن “يضرب بالمندل ويعلم بالغيب”.. مصر والسعودية والبحرين مقبلون على هذا الازدهار
وأكد الكاتب أنه مع حركة “حماس” المسيطرة على قطاع غزة ألفاً في المئة ضد إسرائيل، وخاصة بعد أن خطت الأخيرة خطوة طيبة بإعلان برنامج سياسي جديد معتدل، غير أنه يرى أن الرد على الإرهاب يجب أن يكون حاسمًا، مضيفًا: “لذلك أقترح عودة مصر إلى قطاع غزة، وتجريده من كل سلاح باستثناء ذلك التابع للسلطة الوطنية، وإغلاق المنافذ كافة على الإرهابيين من أنصار بيت المقدس وداعش، وهم في الحقيقة أنصار إسرائيل ضد أهل مصر وفلسطين والأمة كلها”.
وتابع: “الآن يواجه الرئيس السيسي انتقادًا من ناس في مصر وخارجها يقولون إنه وعد بإحلال الأمن ولم يفعل. لست هنا لأدافع عن الرئيس أو الحكومة المصرية، إلا أنني أرى أن الانتقاد غير مبرَّر عندما يأتي من افتتاحية في «نيويورك تايمز» أحتقر مَنْ كتبها”.
واستطرد: “عبدالفتاح السيسي يحاول، إلا أن الإرهاب سيغطي على أي نجاح للحكومة المصرية فهو سيكون موضوع الحديث من السفارات إلى دور البحث إلى المقاهي في الموسكي”.
هذا الكلب لايتوانى في الدعوة الى قتل كل المسلمين مثلما يتمنى ويدعون الى ذلك حاخامات الصهيونية…
،،لقد ظلمت الكلاب يا أبا عمر،،،
خوف الله خرفنا
لا تنسوا أن هذا السخيف،عاش ولا زال يعيش تحت عباءة آل سعود،وهو كبير منافقي النظام السعودي حتى اليوم