بغداد غاضبة جداً وتهدد.. أزمة علاقات بين الأردن والعراق على خلفية حرق أردنيين صور المالكي
ردت الأردن على استدعاء العراق للقائم بالأعمال الأردني في بغداد، اليوم الأحد، على خلفية إساءة مواطنين أردنيين لرموز وشخصيات دينية وسياسية عراقية.
وأعلن المتحدث الرسمي بإسم وزارة الخارجية العراقية، أحمد جمال، في بيان أن الوزير إبراهيم الجعفري، تلقى اتصالاً هاتفياً من نظيره الأردني، أيمن الصفدي.
وأضاف جمال، أن وزير الخارجية الأردني، الصفدي، أكد لنظيره العراقي، الجعفري، حرص بلاده على تعزيز علاقاتها مع العراق ورفض وإدانة حكومتها لأي إساءة له.
ونقل جمال، في بيان الخارجية العراقية، تأكيد الوزير الأردني، اعتقال المتسببين بالإساءة التي صدرت تجاه العراق تمهيداً لمحاكمتهم.
وتربط العراق والأردن علاقات طيبة، في الوقت الذي يسعى الأول إلى إعادة فتح منفذ طريبيل الحدودي الذي يربطه بالأراضي الأردنية عبر صحراء الرطبة غربي الأنبار، لتنشيط التبادل التجاري بين البلدين.
صور هؤلاء الكائنات النجسة المرمية على الأرض مكانها الصحيح هو المراحيض أكرمكم الله..على الأقل ينتعش أصحابها بالسوائل الشعبية العربية على غرار مواسير الصرف الصحي اكرمكم الله
رغم أن الحرق استهدف عدة كلاب ايرانيين وكلب عراقي واحد الا أن ايران لم تفتح فمها, بل تركت النباح والعواء للعراق والكارثة أن الأردن الذي عنده مواطنيه أرخص الكائنات مستعد في سبيل ارضاء حتى سريلانكا, أن يذبح كل مواطنيه.
المخجل والمقرف أن هؤلاء الاردنيين النشامى قد هبوا دفاعا عن شرف مليكهم الذي مسحت ايران الارض به وهي تنعته بكل الصفات الحقيرة والسافلة.
يبدو أن ايران كانت محقة ولا يستحق أبو حسين أن يدافع عنه أحد, تفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوه على هكذا نظام ديوث وهكذا ملك حقير.
أنا مواطن عراقي وأطالب أخواني الشعب الأردني بالاستمرار في حرق وإهانة كل ما يسمى برموز العراق الصفوي المجوسي المتعوي الفاسد الناقص المحتل من أمريكا وايران النجاسة والخسة والنفاق والمتعة وكل ما لا ينتمي للإسلام الحق. ايران العاهرة، ايران القذرة وأقزامها في المنطقة الغبراء النجسة في بغداد ابو جعفر المنصور العباسي البطل الذي داس بنعاله الشريف على رؤوس الروافض النجس الكلاب. الله أكبر وليخسأ حكام العراق بعد ٢٠٠٣ بأسرهم إلى يوم يبعثون.
بيض الله وجوه النشاما رجال الاردن وحفظ الله الاردن وشريفه الملك عبدالله أبن الحسين والخزي والعار لايران الفارسية واحذيتها شيعة ومرتزقة العرب.