حملت الحرب في سوريا آلاماً كبيرة لمختلف شرائح المجتمع فيها رجالاً ونساءً وشيوخاً، حيث لا يخلو منزل من شهيد أو معتقل أو جريح، تخرج من قلوب أفراد عائلتهم آهات الألم والحزن على فقدان غاليها.
آخر تلك المقاطع ما بثته إحدى القنوات المحلية السورية لأم فقدت فلذة كبدها ولم تتمالك نفسها من البكاء أمام عدسات الكاميرا، لتظهر في عيونها آثار الحنين على ابنها المعتقل على يد قوات الأسد والذي قضى نحبه في سجن صيدنايا.
وتروي الأم قصة زيارة ابنها في المعتقل وتسلمها ورقة وفاته في الزيارة الثانية تاركاً خلفه عائلة وأطفالاً وحكاية شهيد، لخصتها كلمات الأم التي سردت المأساة بغصة كبيرة.
وطن - يشهد استهلاك المخدرات ارتفاعًا مقلقًا في السعودية، مع تصدر الكبتاجون قائمة المواد الأكثر…
وطن -في تطوّر تاريخي غير مسبوق منذ 62 عامًا، أعلن البرلمان الفرنسي حجب الثقة عن…
وطن - رسو سفن محملة بالعتاد العسكري الموجه لجيش الاحتلال الإسرائيلي في موانئ المغرب يثير…
وطن - تحركات مصرية بقيادة السيسي بالتعاون مع الإمارات تحاول استغلال أسوأ أزمة في غزة…
وطن - فضائح كبرى تطال "عصابة وقف الأمة" بعد كشف مصادر مطلعة عن توظيف عائلاتهم…
This website uses cookies.
Read More