تداول ناشطون مغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، مقطع فيديو صادم، التقطه أحد الأشخاص من شرفة منزله، يظهر أسرة سورية تمتهن التسول بمدينة سلا وهي تمتلك سيارة حديثة.
وبحسب الفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد عبر الشخص عن استغرابه الكبير من توفر أسرة سورية على سيارة جديدة وهي تمتهن التسول، داعيا جميع المواطنين بأخذ الحيطة والحذر من بعض السوريين الذين حلوا بالمغرب من أجل النصب والاحتيال على المواطنين عن طريق استدرار عطفهم خاصة أمام المساجد .
وتفاعل آلاف النشطاء مع الفيديو، حيث أكد العديد منهم أن هناك سوريين، تحصلوا على مبالغ مالية مهمة من خلال التسول، بدعوى أنهم ضحايا الحرب الدائرة ببلادهم منذ أكثر من ست سنوات، موضحين أن هناك متسولين مغاربة يدعون بدروهم أنهم سوريين من أجل النصب والاحتيال على المواطنين.
https://www.facebook.com/213742295366957/videos/1490397904368050/
كيف عرف هذا العبقري أن الأسرة سورية، ممكن أن يكونوا مغاربة، وقد يكونوا سوريين، التعميم لا يجوز قبل التأكد.
إذا كان جندي في الجيش الألماني قد استطاع خداع الحكومة الألمانية والادعاء انه لاجىء سوري. أكثر من ذلك الخنزير بشار اسد والخنزير عبد الفتاح السيسي والخنزير بوتين والخنزير خامنئي استطاعوا خداع العالم بالادعاء انهم يحاربون الإرهاب ، بينما الواقع انهم هم مصدر الإرهاب والكوارث والجرائم في العالم كله.
الى أبو ناطح
هل النساء المغربيات يلبسن هذا الزي؟؟؟
أعتقد أن الفيديو فضح أمثالك
في مدينة أكادير جنوب المغرب السوريون المتسولون لم يكتفوا بالمساجد بل علموا أولادهم الصغار التمسك بأبواب السيارات كلما توقفت في الدوارات أمام اشارات المرور الضوئية فلاينزعهم سوى الدرهم…
الغاية جمع الأموال للهجرة الى أوربا…
إلى المرابط أن كان هؤلاء السوريين يمارسون الشحاذة فالعيب ليس فيهم بل العيب على أهل المغرب الذين لم يقدموا لهم العون كما فعلت كل الدول من الأردن إلى لبنان إلى تركيا وحتى كل دول الغرب.
إن يشحذ الإنسان ليسد رمقه ليس بالعيب، لكن ان تمتلئ دول أوروبا وتحديدا فرنسا واسبانيا وألمانيا بالعاهرات المغربيات هذا هو قمة العيب.
بروفسور أبو ناطح بارك الله فيك وكلامك مئة في المئة تمام ودقيق وازيد وأقول طيب مذا فعل هؤلاء الشباب والذين تابعوا وراقبوا وصوروا والآن ينشرون ويحذرون ولمذا لا يلقى القبض عليهم وتسليمهم للسلطات المختصة تحت عنوان الاحتيال والنصب والترزق الحرام على مآسي واوجاع ومحنة الشعب السوري الجريح
تفق معك يا بروفسور أبو ناطح أنا أعيش في الدنمارك لكنني مغربي، المغاربة لا يعرفون إلا الشتم ولا يرون أنفسهم، ليذهبوإلى إسبانيا ويرو بنات المغرب ماذا يفعلن