علّقت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، على الضجة التي أثارها السعوديون في تعليقاتهم على ابنة الرئيس الأمريكي إيفانكا ترامب التي زارت وزوجها مع والدها السعودية السبت.
وأشارت الصحيفة إلى أن هاشتاغ #بنت_ترامب اجتاح موقع “تويتر” بفضل معجبيها الجدد في السعودية. كما قالت الصحيفة
ونشرت “ديلي ستار” لقطاتٍ لأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر وهو يرمق “القنبلة الشقراء” – كما وصفتها الصحيفة- بنظرات “إعجاب كبيرة”.
ويُركّز مقطع الفيديو على وجه الأمير السعودي ويبدو أنه سعيد جداً بإيفانكا .
والتقت إيفانكا ترامب، مع عدد من القيادات النسائية السعودية، على هامش تواجدها في المملكة العربية السعودية، خلال الزيارة الخارجية الأولى للرئيس ترامب بعد توليه حكم البلاد.
بهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائم مع الأعتذار للبهائم لأن البهائم أكثر تخلقا وخلقا من هؤلاء البهائم الناطقة
بغل من بغال السعود المطنبرة
ستضلون تنبحون وتنهقون ولا نعيركم اهتمام
أمريكا كانت سفيهة؟!،لما صرفت الكثير من الأموال لصنع ام القنابل؟!،لقد كانت مغفلة في ذلك؟!،فالقنابل الشقراء عندها كثر؟!،بل أكثر من الرز الخليجي المتتلتل-على حد تعبير اللواء عباس كامل-؟!،إذا لو شاءت لغزت بالصدور والنحور؟!،فلا حاجة لأمريكا-بعد اليوم- لأم القنابل ولا لغلام القنابل؟!، يكفيها فقط أن تعبيء باخرة من الشقروات نحو الخليج ليأتيها الخليج يسعى؟!،طوعا لا كرها؟!،صدق من حذَر من أن يصبح الهم محصورا في البطون ؟!،والقبلة في النساء؟!،نساؤهم؟!،وما أدراك لو كان نساء غيرهم؟!،إنَها الطامة الكبرى؟!،فأبشروا بضياع الحجاز؟!،كما أضاع أجدادهم الأندلس تحت تأثير طراوة لحوم نساء الإفرنج؟!، هم غثاء السيل بحبهم الدنيا وارتعاد فرائسهم من الموت؟!،فأنَ ينتصرون؟!،وأنَ يكون لهم ذكر؟!،الآن عرفنا لماذا لم ينتصروا على شرذمة قليلة من الحوثيين؟!، في فجر الإسلام قرأنا أن َ الخليفة الراشد مدَ من طلب المدد بفارس واحد وحيد؟!،فارس قال فيه النبي(ص)أن لا هزيمة لجيش يكون مقاتلا فيه؟!،والآن تحالف عربي كبير لم ينتصر على الحفاة الرعاة العراة من الحوثيين؟!،لا لشيء إلا لكون التحالف العربي عنوان ضخم لمضمون ضحل؟!،فاعتبروا يا أولي الأبصار والأسماع؟!،وكيف لا نعتبر وخطيب مكة وصف قمم الرياض بالقمم المباركة؟!،قمم مباركة بنظرات الحرام؟!،نظرات حفظونا على أنها سهم من سهام إبليس؟،من تركها مخلصا لله أبدله الله إيمانا يجد حلاوته في فلبه؟!،فلماذا لم يذكَرهم خطيب زمانه بهذه الآداب طالما عرف بأن ترمب لن ياتي أعزل؟!،إنَما ياتي مسلحا بالقنابل الشقراء المغرية؟!،لماذا لم يوصهم بغض البصر؟!،لماذا لم يسلحهم بنعمة الإيمان؟!،لماذا لم يوصهم بالاستعداد للحرب ؟!،طالما الحروب أصناف وألوان؟!،وطالما الحرب فنون وجنون؟!،ألم يقولوا مجنون ليلى-عفوا مجنون إيفانكا-؟!،عجيب أمر خطباء آخر زمان؟!،يفتون فقط للرعية؟!،أما العلية فقد أجازوا لهم بعضا مما يشتهون؟!،لا نتعجب أن يعجب القوم الكثر من السعوديين بقنابل ترمب؟!،طالما أمراءهم وكبراءهم يعجبون ويعشقون؟!،ألم يقولوا بأن الناس على دين ملوكهم؟!،من يدري -ربما -اصطحاب القنابل الشقراء من ترمب كان بغرض مقصود؟!،غرض غايته فتنة القوم وجعلهم سكارى؟!،لا يقومون من مجالسهم إلا وقد وقعوا على الصكوك بالملايير(450مليار دولار)؟!،فاكشف يا ترمب عمَ لديك من قنابل شقراء؟!،وتأكد أن لدينا من الملايير المزيد؟!.فمن قال بأن شر البلية مايضحك فقد صدق؟!،صدق القول في قوم ما كانوا صادقين عفويين إلا لما تعلق الأمر بنزوات الهوى؟!،هوى وما غوى؟!.لكنه هوى قد يهوي؟!،يهوي في مكان أو حفرة سحيقة؟!،
يمكن بكل بساطة ملاحظة خبث الصحيفة البريطانية التي نشرت هذا الفديو بالحركة البطيئة ولو تم نشره بالسرعة الحقيقية لما ظهر فيه هذا الشخص وكأنه هائم حالم.
وعادي شو فيها