أنور مالك: ايران تسخر مليارات لإعلامها الموجه للسنّة بينما إعلام أكثر من مليار سني يبذر أمواله في تفاهات مقرفة!
انتقد الكاتب الجزائريّ والمراقب الدولي لحقوق الإنسان، أنور مالك، وسائلَ الإعلام المحسوبة على السنة، التي تنفق ثرواتٍ طائلة على المسلسلات والبرامج الرمضانية التي لا طائلَ منها، بينما تسخر ايران مليارات لإعلامها الشيعي الموجه لسنّة العالم.
وقال “مالك” في تغريداتٍ على حسابه في “تويتر”: “أشعر بمرارة توجع قلبي في كل رمضان على حال إعلام محسوب علينا الذي لم يكتف بعاره محلياً بل صار يدفع ثروات طائلة لمشاهير كي ينشر شناره عالمياً!”.
أشعر بمرارة توجع قلبي في كل رمضان على حال إعلام محسوب علينا الذي لم يكتف بعاره محلياً بل صار يدفع ثروات طائلة لمشاهير كي ينشر شناره عالمياً! pic.twitter.com/aEpWWxNjUj
— أنور مالك (@anwarmalek) ٤ يونيو، ٢٠١٧
وأضاف: “في وقت تسخر ايران مليارات لإعلامها الشيعي الموجه لسنّة العالم نجد إعلاما يحسب على أكثر من مليار سني يبذر أمواله في تفاهات مقرفة. يا للمهزلة!”.
في وقت تسخر ايران مليارات لإعلامها الشيعي الموجه لسنّة العالم نجد إعلاما يحسب على أكثر من مليار سني يبذر أمواله في تفاهات مقرفة.
يا للمهزلة!— أنور مالك (@anwarmalek) ٤ يونيو، ٢٠١٧
وأكد انه “سيأتي يوم ويدرك أصحاب القرار في العالم العربي أن الإعلام المحسوب على محورهم المناهض لمشروع ايران كان مخترقا من شيعتها وقد وجهوه نحو ما خدمها”.
سيأتي يوم ويدرك أصحاب القرار في العالم العربي أن الإعلام المحسوب على محورهم المناهض لمشروع ايران كان مخترقا من شيعتها وقد وجهوه نحو ما خدمها
— أنور مالك (@anwarmalek) ٤ يونيو، ٢٠١٧
والله انك صادق ياانور مالك يابطل,ايران تزرع عملاء وخلايا واحزاب واعلام كمثل القنوات الناطقة بالعربية وروح فارسية ومثل حزب زميرة والحوثي وتصرف على ذلك أقل من1% مما يصرفه العرب على التفاهات والحقارات؟