تم حلّ كل مشاكل مصر وتفرّغ “علماء الأزهر” لفتوى استخدام “الشطاف” في رمضان!
لم يعد الاستفسار عن مبطلات الصوم يقتصر على استخدام بعض الأدوية أو العقاقير الطبية فحسب، بل أثار مؤخرا استخدام “الشطاف” في نهار رمضان حالة من الجدل بين صفوف علماء الأزهر، الأمر الذي تطلب تدخلا من دار الإفتاء المصرية لحسم هذا الخلاف.
وفي هذا السياق؛ أكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الدكتور خالد عمران أن استخدام “الشطاف” في نهار رمضان لا يُفطر، ولكن علي الصائم توخي الحذر في استخدامه والابتعاد عن دخول المياه داخل فتحة الشرج تجنبا للشبهات وغيرها.
وأوضح “عمران” أن محل الخلاف بين العلماء يتمثل في الماء الذي يدخل عن طريق فتحة الشرج عبر استخدام “الشطاف”، حيث يرى البعض أنه يبطل الصوم، ويرى البعض الآخر أنه لا يؤثر على الصوم، منوها إلى ضرورة الحذر عند استخدام الشطاف حتى لا يدخل الماء عبر فتحة الشرج.
ونصح أمين الفتوى بالتقليل من استخدام الشطاف في نهار رمضان حتى لا يقع الإنسان في المحظور ويدخل الماء عبر فتحته الشرجية، داعيا إلى الابتعاد عن استخدام الشطاف في نهار رمضان قدر المستطاع.
هذه هي مصر السيسي
مصر ، أم الدنيا ، كانت تسمى عبر التاريخ الإسلامي بلد النجباء لكثرة الأذكياء فيها . لذلك شن الاستعمار ، بشقيه القديم و الحديث ، حرباً طويلة عليها استهدفت العقول إما بالضرب أو بالسلب أو بالحصار أو بالتهديد أو بالإغراء …الخ.
كانت بداية قطف الاستعمار للثمار في عهد عبد الناصر حيث لوحظ تراجع العقول إلى الخلف أو هجرتها و استمرت العملية في عهدي السادات و مبارك . في زمن السيسي هذا ، توجد حالة من الانحطاط الفكري لم تشهد مصر مثلها منذ أيام عمرو بن العاص. من يتصدرون المشهد الإعلامي السياسي أو العسكري أو الديني الآن هم الرويبضات و السفهاء الذين يبحثون في مسألة “الشطاف” أو اختراع الجيش لأجهزة صنع الكعك و الكباب أي مجرد تفاهات و استعباط. رجال مصر الأبطال النجباء إما نالوا الشهادة أو في السجن أو مهجرون خارج مصر . لكن دوام الحال من المحال ، و ستعود مصر لمكانتها في الطليعة بعون الله.
االظاهر ان بلاعيم هؤلاء البهايم من فتحة الشرج كما هي عقولهم .. قالها بلحه منذ البدايه وبكره تشوفو مسر
الاستماع او الوقوف عند كلام واقوال هؤلاء الرهط المسمون(الازهريون)هو كالشرك بالله
أغاية الدين أن تحفوا شواربكم
ياأمة ضحكت من جهلها الامم