كشفت مصادر دبلوماسية لصحيفة “إزفيستيا” الروسية، أن إدارة الرئيس الأمركي دونالد ترامب، ستعمل على إدراج تنظيمي “القاعدة” و”داعش” على لائحة مجلس الأمن للإرهاب، وذلك لتتمكن من تنفيذ عمليات حربية خاصة، في الدول التي يتواجد فيها هذان التنظيمان.
من جانبه قال المحلل العسكري “أنتون لافروف” إنه “لا يمكن للولايات المتحدة أن تقوم بشكل رسمي بأي عمل عسكري سري على أراض أجنبية دون إعلان حالة الحرب. وفي عام 2001، قام المحامون الخاصون بالجيش الأمريكي بإيجاد ثغرة تمكنهم من تخطي هذه العقبة. ولذلك تقوم الولايات المتحدة اليوم بعمليات عسكرية على أراضي دول أخرى، حيث توجد تلك التنظيمات الإرهابية”.
وبحسب المصادر الدبلوماسية، فقد اعترضت روسيا وعدد من الدول على الاقتراحات الأمريكية.
ووفقا للمصدر، فإن أهم معارضي ومتضرري هذا الاقتراح هي مصر التي تقاتل تنظيم “داعش” في سيناء، وتعتبر هذا الاقتراح بمثابة اعتراف بعدم فعالية السلطات المصرية بمقاتلة التنظيمات الإرهابية.
هلا والله بالامريكان في مصر يلا بعت الجزرتين والامريكان هيحتلوا سيناء يا خرابيتكم يا مصريين كدة تمام واتعشت علي النعمة اللي عجزوا عنه في مائة سنة حرب ومخططات واستخبارات وقتل وتخريب يقدم علي طبق من ذهب
المفروض كل دولة مسؤولة عن امنها ولا يحق لجهة اخرى ان تتدخل دون اذن الدولة عن طريق موافقة الشعوب والمؤسسات بالاغلبية,فهذه هي الديمقراطية التي نعرفها,,
وعلى مصر وغيرها ان تجتهد وتتوكل على الله وتقصي بنفسها على هذا التنظيم في سيناء طةن تدخل اي جهة خارجية,والا سبكون فشل ذريع,,
فكيف تصدون اي اعتداء على البلد,اذا كنتم غير قادربن على القضاء على بعض الاشخاص,المتجمعين في مكان واحد…
انها فعلت مهزلة!
عموما,لن ينظف سيناء باذن الله احد غير المصريين فقط,,والقانون الدولي يمنع اي دولة ان تدخل داخل حدود دولة اخرى دون استءذان! ولا قرار للحكومة دون راي الاغلبية ! من الجميع,البرلمان والشعب وجميع من لهم صلة بالموضوع,,,
من قال ان الحكومة المصرية جادة بالقضاء على الإرهاب وإسرائيل تأتي بالمرتزقة وتدخلهم سينا كل يوم والعسكر على علم بذلك ولكن السكوت السكوت الفلوس..والدولارات……تدخل الجيوب
وإسرائيل كاسرة عين الرئاسة…وبكرة الرئاسة حتسلم الجزر للتمهيد لأن تسلم سينا….
مافي يد المصريين يعملوا شيئ..غير الله يشتكوا