أثارت صور تم تداولها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر” تظهر قيام شخصين يرتديان زي شخصيات كرتونية بتقدم المصلين أثناء أداء صلاة عيد الفطر اليوم، بقرية كفر الغاب التابعة لمركز كفر سعد بمحافظة دمياط استياء عدد من الأهالي، وأحدثت جدلا، حيث اعتبرها الكثير مساسًا بهيبة وقدسية صلاة عيد الفطر.
وقال أحد شهود العيان بالقرية إن الإمام كان متواجدا داخل جراج في بداية الساحة المخصصة للصلاة، وفوجئنا أثناء الصلاة بدخول شخصين يرتديان زي “بطوط” و”بن تن”، وقاما باختراق صفوف المصلين والتجول أكثر من مرة وفي أكثر من مكان داخل ساحة الصلاة، مما دعا المصلين بمجرد انتهاء الصلاة بنهر الشابين، واتهمهما بإفساد الصلاة بعد أن قاما بالدخول إلى صفوف المصلين والتقاط الصور من خلف الإمام الموجود، بالإضافة إلى استثارة ضحك عدد من المصلين وإخراجهم من حالة الخشوع أثناء الصلاة، وفقا لما نقلته “المصري اليوم” تعليقا على الواقعة.
فيما تداول ناشطون آخرون، صورا أخرى تظهر قيام شخصين يرتديان زي “تويتي” ويتوسطان الصفوف أثناء صلاة العيد في القاهرة.
الصورة الأكثر دهشة، هي التي تداولها الناشطون وتظهر قيام امرأة وهي تؤم المصلين في في صلاة العيد، في منطقو مصطفى محمود بالمهندسين وفقا لما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
الله يخزيك يا من علماء السوء والجاميين/المدخليين يطلقون عليك مسمى ولي الامر ويخزيهم وينزل عليكم غضبه وينتقم منكم انتقاماً شدياً. الى اي درجة وصل الاستهتار والاستهزاء بالدين؟ إذا لم يكن هذا الذي يسمى ولي الامر زوراً عدواً للدين لما تجرأ أحد ان يقوم بهذا العمل الشنيع! ثم ألم يكن من بين هؤلاء المصليين انسان رشيد يمنعهم ويخرجهم وينزل عليهم بالضرب؟؟؟؟ يا ترى هل يجرأ احد ان يقوم بهذا العمل في كنيسة أو كنيس؟ لا, لا والله ثم لا والله. أللهم إلعن هؤلاء المجرمين لعناً وكل من والاهم ومن سار في دربهم ومن مكن لهم ومن شاكلهم ومن ركن اليهم ومن لم يكرههم أللهم آمين يا رب العالمين.
بقايا المواسير والصرف الصحي والماء المهين أكرمكم الله يريدون الاساءة لكل ماله صلة بالدين الاسلامية…هؤلاء البقايا البيولوجية الآدمية لايتورعون عن السخرية لكل شعائر المسلمين وهي اعمال وافعال لايقوم بها الا المخلفات العفنة ومن لاابوة لهم اصلا…
أكاد أجـــزم أن هؤلاء المزركشيون .واصحاب القمصان التايوانية..قبلتهم واشنطن وربهم ترمب….