كشف الكاتب والخبير الاقتصادي السعودي، حمزة بن محمد السالم، أن الاحتياطات الاجنبية لبلاده فقدت خلال 15 يوما ما مقداره 30 مليار دولار، في حين انخفضت الاستثمارات الاجنبة بمقدار 40%.
وقال “السالم” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” نقص الاحتياطيات متواصل٣٠ مليار/شهر،مجموع ٨٧٠مليارمن شهر١٥/١-١٧/٤ -نقص إستثمارأجنبي غيراحتياطيات:ربع١٥/١- ١٦/٤=١٢٨مليار=٤٠٪- -المجموع=ترليون”.
https://twitter.com/hamzamalsalem/status/879836801590063105
وفي رده على أحد المتابعين حول الحلول المقترحة كونه متابع من قبل المسؤولين، قال: ” يسمعون ويسألون خبراءهم وأكثرهم جاهل وفوق ذلك بهم حسد، فلولا ناقشوني”.
https://twitter.com/hamzamalsalem/status/879839243362816001
يشار إلى أن إطالة الحرب على اليمن على عكس ما كان متوقعا، استنزف الكثير من الأموال، حيث انه بعيد عن التكلفة العسكرية الضخمة، تقوم المملكة بدفع رواتب جميع موظفي الدولة اليمنية الموالين للشرعية بالإضافة إلى الجنود.
وكان الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وفي محاولة منه لامتصاص الغضب الشعبي على تعيين نجله محمد بن سلمان وليا للعهد قد أمر بإعادة جميع البدلات لموظفي الدولة بأثر رجعي، وهو ما يمكن اعتباره سببا رئيسا لانخفاض الاحتياطات الاجنبية، حيث لجات الحكومة لها لتغطية البدلات التي تم إقرارها بعيدا عن الميزانية الرسمية للمملكة.
وَقَالَ مُوسَىٰ رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَن سَبِيلِكَ ۖ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (88) بهذه الاموال يحاربون المسلمين والاسلام, بهذه الاموال يمكنون للصليبيين والصهاينة.
بعد جزية ترمب الاولى.
فهذا المبلغ هو الجزية الثانيه سلوليه سلوليه
دفعها عربيد سلولي ولي ولي عهر لسلولي طاغوت ولي عهر لكي يتنازل عن منصبه !
والقيطع في الحظيره يتفرج ويأكل ويتناسل.
ثروات البلد تبعثر وتسرق ويتلاعب بها
وهذا الشعب السافل المنحط المستعبد الا من رحم الله
يتفرج, تفوووو عليكم من قطيع
عساكم الفلس ياالمراخين ان شاء الله وعقبال انتشار الامراض الخبيثة بين السعوديبن مثل مادمرتوا اليمن لعنة الله عليكم يالمراخين
العرب جميعا في أسوأ مرحله بتمر بها شعوبهم .مرحلة الأنظمه المتناحره ذات العقول المتحجره وربنا يسترها