شن الأكاديمي الإماراتي المعارض، الدكتور سالم المنهالي، هجوما عنيفا على “عيال زايد”، مؤكدا بأن قطر أقرب للعرب منهم ولذلك يحبونها، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن ما جرى مع ولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف “عزل وانقلاب”.
وقال “المنهالي” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” لم يفهم #عيال_زايد والدول المحاصرة لـ #قطر حتى الآن لماذا #الشعوب_والقلوب_مع_قطر .. باختصار لأنّها الأقرب للعرب منكم #معلاية_ضاحي_خلفان”.
لم يفهم #عيال_زايد والدول المحاصرة لـ #قطر حتى الآن لماذا #الشعوب_والقلوب_مع_قطر .. باختصار لأنّها الأقرب للعرب منكم#معلاية_ضاحي_خلفان
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) June 29, 2017
وأضاف في تغريدة أخرى ” الأكثر إيلاماً من كل ذلك، أنّ أهالي #أحرار_الإمارات المعتقلين في سجون الظالم #محمد_بن_زايد لم يتمكنوا من زيارتهم بالعيد ! #معلاية_ضاحي_خلفان”.
الأكثر إيلاماً من كل ذلك، أنّ أهالي #أحرار_الإمارات المعتقلين في سجون الظالم #محمد_بن_زايد لم يتمكنوا من زيارتهم بالعيد !#معلاية_ضاحي_خلفان
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) June 29, 2017
وأختتم تدويناته بوصف ما حدث مع ولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف انقلابا، قائلا: ” نفي خبر وضع #محمد_بن_نايف تحت الإقامة الجبرية المنتشر بأمريكا يؤكد أنّ الخبر صحيح ما جرى مع بن نايف عزل وانقلاب #معلاية_ضاحي_خلفان”.
نفي خبر وضع #محمد_بن_نايف تحت الإقامة الجبرية المنتشر بأمريكا يؤكد أنّ الخبر صحيح
ما جرى مع بن نايف عزل وانقلاب
#معلاية_ضاحي_خلفان— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) June 29, 2017
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، قد كشفت أنّ الأمير محمد بن نايف، الذي أقصي عن ولاية العهد في السعودية، حبيس قصره في مدينة جدة الساحلية، وممنوع من مغادرة المملكة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير، اليوم الخميس، عن أربعة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، مقرّبين من الأسرة الحاكمة في السعودية، أنّ القيود الجديدة المفروضة على الرجل، الذي كان حتى الأسبوع الماضي يبعد خطوة واحدة عن العرش، ويتولى قيادة أجهزة الأمن الداخلي في المملكة، تهدف إلى الحد من أي معارضة محتملة لولي العهد الجديد محمد بن سلمان (31 عاماً)، وهو الامر الذي اعتبره مسؤول سعودي بأنه ملفق.