أصيبت مواطنة باكستانية بحروقٍ وتشوهات في معظم أنحاء جسدها، بعدما أقدمَ أحدُ المتطرفين الكارهين للمسلمين، على رشّها هي وأحد أقربائها بأسيد حمض الكبريت في منطقة “بيكتون” شرق لندن.
ووقعت الحادثةُ عندما توقفت الطالبة في جامعة مانشستر “ريشام خان” وقريبها “مختار جميل” عند إشارة مرور، فاقترب منهما مجهول يبدو أنه كان يراقبهما بسيارته، ورش الأسيد الحارق عليهما من نافذتها المفتوحة.
وتسبب الأسيد في احتراق وجه “خان” وأصابها بتشوهات ونال من عينيها بشكل خاص، واضطرت وقريبها إلى الركض على الطريق العام؛ ورش الماء على وجههما وثيابهما المحترقة طوال 45 دقيقة، من دون أن تأتي أي سيارة إسعاف لنقلهما إلى المستشفى.
وقامت إحدى الجمعيات في بريطانيا بجمع تبرعات وصلت في اليومين الماضيين إلى 28 ألف إسترليني، أي تقريباً 36 ألف دولار، لمساعدة “ريشام” وقريبها البالغ من العمر 37 عاما وشوه الأسيد أيضا وجهه وحرق فخذية وظهره.
وكانت “خان” التي بدأت لتوها العمل في مهنة عرض الأزياء تستعد للاحتفال بعيد ميلادها الـ21.
لماذا لاتقولون الحقيقة انتم ايضاً يا (وطن)؟ قولوا مسيحي ارهابي مجرم دموي معادي للبشرية والانسانية! اليس هذا هو الصحيح؟ اليس هذا المجرم مسيحي؟ هذه الجريمة اليست ارهاباً أم فقط إذا كان مسلم (ولو بالاسم) يكون ارهابي؟
ما يسمى بمسلمين الغرب ابتغو العزة بجنسياتهم فاذلهم الله ، اضاعو دينهم وهم يهرولو خلف المال وأنتجو جيل لا يعرف من الاسلام سوى اسمه ، الا من رحم ربي ، ونسو ان الرزق بيد الرزاق .
وما بها من الإسلام حتى تسموه إعتداء على مسلمين أو أن المعتدي لا يحب المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟ … ما هي إلا عارية وداعرة اتخذت من عرض الأزياء مهنة … انظروا إلا صورتها الأولى يكاد صدرها يخرج من الصورة … هذه عارية متبرجة وحرام أن تذكروا الإسلام مع اسمها … أنا على قناعة أن هذا ليس إعتداء بسبب كره الإسلام بل إعتداء قائم على دوافع سابقة وهذا يظهر من الخبر الذي يقول أنه كان يراقبهما. معروف أن مسلمين الباكستان والهنود يزوجون بناتهم لغير المسلمين، في جنوب أفريقيا إحدى العائلات زوجت ابنتهم من إبن بنت الرئيس مانديلا وكانت هذه هي الزوجة رقم 6 له ولم يكن مسلم أيضاً… قد تكون هذه الحادثة قائمة على علاقات حب وإنتقام أكثر من إعتداء على مسلمة فليس في هذه الفتاة من الإسلام شيء لا إسماً ولا مظهراً.