شيخ قطري: مجلس التعاون الخليجي انتهى بالنسبة لنا
في تصريحات تعكس توقعات قطر لما هو قادم ويكشف عن اتخاذها قرارها الصارم بعد التدخل في شؤونها وفرض الوصاية عليها، كشف الشيخ القطري،عبد العزيز بن أحمد آل ثاني إن “مجلس التعاون الخليجي انتهى بالنسبة لنا، ومن الآن فصاعدا ستكون مشاريعنا مع تركيا”.
وأكد “آل ثاني”، وهوأحد أعضاء الأسرة القطرية الحاكمة، وأحد مالكي شركة “شراكة” القابضة الرائدة في مجال الإنشاءات،أن عائلته “تشعر بالحزن الشديد، وخيبة الأمل، بسبب الحصار المفروض على قطر، من قِبل دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية”.
وأضاف “نشعر بالحزن، لأن دول الخليج التي نعتبرها كالإخوة، عاملتنا بهذه الطريقة، ولك أن تتخيل أنك في تعيش حالة حصار من قِبل إخوانك، إلا أنه وراء كل أزمة لا بد من خير، ولحسن الحظ، تقف تركيا معنا، والعديد من دول الخليج لا ترغب في أن تتطور العلاقات بين تركيا وقطر، إذ ترى أن هذا الأمر يقف ضد مصالحها”.
وتابع “يكفي، لقد انتهى مجلس التعاون الخليجي بالنسبة لنا، إذ لا يمكن للإخوة أن يبدر منهم مثل هذا التصرف، ومن الآن فصاعداً ستكون تركيا الوجهة الأولى لمشاريعنا، ونفكّر جدياً بزيادة استثماراتنا في تركيا، وأبوابنا مفتوحة تماماً أمام الشركات التركية، وهناك الكثير من الفرص التجارية لكلا البلدين، والتي لا بد من استغلالها”.
وأشار “آل ثاني” في حوار اجرته معه صحيفة “حرييت التركية”، إلى أن قطر ستصبح مركزا للمنتجات القادمة من تركيا، ودول أخرى في الشرق الأوسط، وأفريقيا.
وأكد على وجود العديد من القطاعات في قطر، التي ستوفر فرص التصدير والاستثمار للشركات التركية، بما في ذلك اللوازم الطبية، والمستحضرات الصيدلانية، ومواد البناء، مُضيفاً إن إنشاء منطقة اقتصادية حرة في قطر للشركات التركية وحدها، ومنطقة اقتصادية حرة في تركيا خاصة بالشركات القطرية، سيخلق العديد من فرص العمل.
وجاء ذلك وسط تسريبات باتخاذ دول الحصار لقرارات تصعيدية ضد قطر مع انتهاء المهلة التي تم منحها للدوحة لتستجيب لقائمة الطلبات الـ13، وهو الامر الذي اعتبره وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، بأنه من المستحيل تنفيذهه لاحتواءها على مطالب مخافة للمنطق.
وبدأت الأزمة في 5 يونيو/حزيران الجاري، حين قطعت السعودية والإمارات والبحرين إضافة إلى مصر علاقاتها مع قطر، وفرضت الثلاث دول الأولى عليها حصاراً برياً وجوياً، بزعم “دعمها الإرهاب”، وهو ما نفته الأخيرة، مشددة على أنها تواجه حملة “افتراءات”، و”أكاذيب” تهدف إلى فرض “الوصاية” على قرارها الوطني.
الاصلاح الاصلاح الاصلاح ياحكام قطر
اصلحوا مابينكم وبين الله عز وجل,عودوا اليه والى سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
ابتغوا وجه الله عز وجل
ولينصرن الله من ينصره
ثم ان الشعوب الحره مسلمها وكافرها عربها وعجمها ستكون معكم وفي خندقكم.
استقبلوا كل حر شريف كافر او مسلم,حكومة او محكوم
واستدبروا كل خائن وغادر وعميل ومجرم وحاقد حتى لو كان من بني جلدتكم؟
اسميك أسد الأخ بن أحمد آل ثاني. (عسى أن تكره شيئا وهو خيرا لكم).
انا قطري
اخي الكريم الشيخ احمد لماذا تشعر بالحزن أعتذر منك بل قل الحمد لله الذي كشف لنا من يضمر لنا الشر علما بأننا كنا نعرف ذلك من زمـــــــــــــــــــان ولاكن قلنا يمكن ان يهديهم الله و يعودوا الى صوابهم
لاكن عند اجتماع الجهال و الخمة لن تجد منهم غير هذا
والحمد الله على كل شيء والله واتمنا خروجنا من مجلس التعاون ( النجاسة ) هذا وسنبقى اهل بيننا كشعوب غصبا على حكامهم فكما نقول (( الظفر ما يطلع من الحم ))
ماذا فعلت لنا مجلس التعاون قطر لا تحتاج إلى مجلس التعاون الخليجي
خلهم يضمون السيسي لمجلس التعاون علشان يسددون ديون بلد المليون رقاصة