صحيفة “عبد الباري عطوان” تزعم: قطر تخطط لنقل قناة “الجزيرة” إلى لندن تحسباً لقصفها
شارك الموضوع:
زعمت صحيفة “رأي اليوم” التي يرأس تحريرها الكاتب الصحفي الفلسطيني، عبد الباري عطوان، نقلا عن مصادر وصفتها بـ”الموثوقة”، ان السلطات القطرية وضعت خطة بديلة في حال تزايد الضغوط التي تمارسها دول رباعية الحصار حول اغلاق قناة “الجزيرة”.
ووفقا للمصادر المزعومة، فإن جوهر هذه الخطة إطلاق قناة “الجزيرة” من مدينة لندن، ونقل جميع العاملين فيها من مقدمين ومخرجين ومذيعين الذين يحملون جنسيات بريطانية او أوروبية الى العاصمة البريطانية فورا في حال حدوث أي طارىء.
وأشارت المصادر نفسها الى ان السلطات القطرية تخشى ان يتعرض مقر شبكة “الجزيرة” في الدوحة الى قصف صاروخي يؤدي الى تدميره ووقف البث بالكامل في حال تصاعد حدة الصراع، واللجوء الى الخيارات العسكرية.
ولا تستبعد أوساط إعلامية في لندن ان يكون حجب قنوات شبكة “الجزيرة” على القمرين “عرب سات” و”نايل سات” ابرز الخطوات التي قد تتخذ في اجتماع القاهرة غدا الأربعاء، ويحضره وزراء خارجية كل من السعودية والامارات والبحرين الى جانب المضيف المصري، لاتخاذ خطوات عقابية ضد قطر بعد رفضها المطالب الـ13، وابرزها اغلاق محطة “الجزيرة”.
يشار إلى أن ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، كان قد طلب من الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش قصف مقر “الجزيرة” عام 2003 اثناء الحرب على العراق، واعترف توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بأن نقاشات جرت في هذا المضمار، واكدت وثائق سربتها وكالة “ويكيليكس″ في الأسبوع الماضي هذه المطالب والنقاشات.
عبدالباري عطوان واحد من الكلاب النباحة التب ترتزق من الرز الاماراتي..ينبح كثيرا ينال الكثير من الرز….نباح اعلامي …كلب روضه سيده بن زايد…
في 2003 كان يستميت في الدفاع على صدام من على منبر الجزيرة؟!،كان يرى صدام قدوة في مقارعة الأمريكان؟!،وقتها استصغر كيف لوزير خارجية الإمارات يومئذ يطلب من عزت إبراهيم الدوري في القمة العربية المنعقدة بالدوحة نقل اقتراح لصدام بخروجه من العراق منفيا كسبيل لتفادي الغزو؟!،وقتها ردَ عزت الدوري على وزير الخارجية الإماراتي بقوله:اسكت يا صغير؟!،وبالفعل كان يومها صغيرا؟!،موقف أشاد به عطوان ؟!،وفضلا عن ذلك ندد بنيةإقدام بوش الصغير على قصف الجزيرة؟!،وقال بأنَ ذلك فضيحة؟!،وتقويض لحرية الإعلام؟!،والآن هاهو يسوق للقصف؟!،فما الذي تغير؟!،الجزيرة لم تتغير؟!،الذي تغير هو العطوان العطبان المأسور بالرز الإماراتي؟!،به جندوه ؟!،لذلك غير معسكره؟!،عوض أن يقول للجماعة عيب مايحدث؟!،عوض ذلك ينقل التهديدات متقمصا دور المضلل في حرب نفسية طلب منه خوضها؟!،كان يبكي ببكاء التماسيح على أطفال اليمن؟!،دون أن يشير إلى إمارته التي تقصف؟!،يثير كل مايثار ؟!،ومالا يثار؟!،لضمان ديمومة الرز؟!،لذلك توجه خلفان بالجائزة؟!،نظير أدائه للأدوار المناطة به بأمانة وإتقان؟!،هذا يتكلم بما يوحيه له ولاة أموره؟!،لذلك تراه دائما أول من يحوز السبق الصحفي؟!،ولو كذبا؟!،ماذا تنتظرون من شخص ميوعي؟!،لاطعم له ولا لون ولا رائحة؟!.