كاتب سعودي مهاجما الرئيس النمساوي بعد دفاعه عن المسلمات: لم تتجرع ما تجرعته فرنسا !

شن الأكاديمي والكاتب السعودي، أبو أحمد القرني، هجوما شديدا على الرئيس النمساوي، ألكسندر فان دير بيلين، بسبب تصريحاته التي عبر  فيها عن تضامنه مع المحجبات اللائي يتعرضن لحملة متزايدة من العداء في بلاده، مشيرا إلى أن الرئيس النمساوي لم يتجرع ما تجرعته فرنسا من جراء الحجاب.

 

وقال “القرني” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” مرفقا بها مقطع فيديو للرئيس النمساوي يتحدث فيه منتقدا ظاهرة “الإسلاموفوبيا” في بلاده:”يبدو بأن رئيس النمسا لم يتجرع بعد ما تجرعته فرنسا من جراء الحجاب، عملية إرهابية او اثنتين ستغير رأيه”.

https://twitter.com/abuahmedalqarni/status/883993191795576833

 

ووفقا لما جاء في الفيديو، فقد قال الرئيس النمساوي خلال مشاركته في فعالية نقاشية جرت في 24 مارس/آذار الماضي بممثلية المفوضية الأوروبية في فيينا، ودارت حول العداء للإسلام والهجمات على المحجبات في النمسا:”إن استمرار هجمة الإسلاموفوبيا (الخوف المرضي من الإسلام) بنفس مستواها الراهن سيقرب اليوم الذي ندعو فيه النساء -كل النساء- لارتداء الحجاب، تضامنا مع المسلمات اللائي يرتدين هذا الزي عن قناعة دينية”.

 

وشبّه الرئيس النمساوي هذه الدعوة حينها، بارتداء الدانماركيين خلال حقبة النازية الألمانية نجمة داود تضامنا مع مواطنيهم اليهود في مواجهة ملاحقة الديكتاتورية النازية.

 

وعبر رئيس النمسا في كلمته -أثناء الفعالية- عن قناعته بحق المرأة في ارتداء ما تشاء، وأشار إلى أن هذا يخص كل النساء وليس المسلمات وحدهن، ولفت إلى أن بلاده -التي يعيش فيها حاليا نحو ستمائة ألف مسلم- تعترف رسميا بالدين الإسلامي منذ أكثر من مئة عام.

 

وجاء تعبير الرئيس النمساوي عن تضامنه مع المحجبات بموازاة تنامي الجدل داخل بلاده حول فرض حظر على ارتداء الحجاب بوظائف معينة، بعد تأييد المحكمة الأوروبية في مارس/آذار الماضي حق أصحاب العمل في فصل العاملات المرتديات الحجاب.

 

‫7 تعليقات

  1. شكل قرد في اقبح صوره…والله شكله قرداتي ..سبحان الله يخلق مايشاء..قرد اشيب..وخريج الجامعات..واكاديمي…

    1. لعنك الله واخزاك ورد كيدك في نحرك يا عدو الإسلام في الوقت الذي يدافع فيه كافر عن كرامة المراءه المسلمه وحقها في ممارسه دينها بحريه يأتي هذا الديوث الخنزير وينتقد اشك انك مسلم أو تعرف معنى كرامه انسانيه أو حقوق انسانيه تجردت من الانسانيه والإسلام يا خنزير

  2. حسبي الله ونعم الوكيل يوما بعد يوم نرى العجب من المنافقين من بني جلدتنا اعداء الدين!؟ يبدو انه كافر وحاقد على الاسلام اكثر من الكفار الاصليين؟ ماذا بقي عند هؤلاء من الاسلام ان كانوا مسلمين؟ حتى لو كانوا كفار لماذا هذا العداء والتعدي الظالم على المسلمين؟ الا يرى مآسي المسلمين والملايين القتلى في بورما, افريقيا الوسطى, مالي, اليمن, الصومال, العراق, سوريا, فلسطين, مصر, ليبيا, افغانستان, باكستان واماكن اخرى وعدا الظلم الذي يتعرض له المسلمين في سجون الطواغيت في كل الدنيا والقمع الذي يعاني منه المسلم والمسلمات الذين فقط لانهم مسلمون ملتزمون بدينهم يتعرضون له؟ حسناً هذه الدنيا فانية لنا ولكم وموعدنا يوم القيامة يا مجرمون.

  3. اذا كان الكاتب “احمد ابو القرني” مقتنع بان مظاهر الاسلام صفة من صفات الارهابيين فليغير اسمه فاسمه يدل علي انه مسلم وليختر ديانة اخري يرضي عنها اسياده ولتكن اليهودية مثلا ولا حول ولا قوة الا بالله.

  4. كلامه دل على أنَ زوجته وبناته تلبسن ملابس منسوجة على منوال شبكات المرمى في لعبة كرة القدم؟!،وذلك حتى يثبت للغربيين مدى صدقه في ليبيراليته؟!،وبمقتضى ذلك هو لا يبالي إن ترك أهله بتلك الملابس مع الغربيين يتمتعون بهن ويمتَعوهن وبذلك يتمتع هو الآخر؟!،بدَل طهر الإسلام وحرصه على العفة؟!،بدَله بعفن الحضارة الغربية وإباحيتها؟،هذا ديوث الألفية الثالثة؟!،يسيرعلى هدى الغربيين؟!،هو ينتشي لما يرى أهله مائلات مملات؟!،كاسيات عاريات؟!،متعته تتحقق لما يرى أهله بين أحضان ليبيرالي القارة العجوز؟!،وذلك حتى ينال من عندهم بطاقة الانخراط في نواديهم؟!،نواديهم التي يأتون فيها المنكر؟!،كما قوم لوط؟!،هو بعيد وغريب عن ثقافة:(يا أيها الذين آمنوا قوا انفسكم وأهليكم نارا….الآية)؟!،لو كان يحمل شيئا من أنوار الإيمان ما تلفظ بذلك-فالنداء الموجه للمؤمنين لم يسمعه لأنه ليس منهم-؟!،ومادام أنه ليس منهم فهو عار؟!،بقي له أن يدعو إلى تخصيص شواطيء للعراة في بلده حتى تكتمل اللبرلة؟!،لو خصصوا شاطئا لذلك لكان أول من يبعث أهله للتعري هناك؟!،ومن يدري فقد ينضم إليهم ؟!،حتى يثبت للجميع أنَ تلك الأشبال من رحم وصلب ذلك الأسد؟!.أسد على المحجبات؟!،وفي الحروب على الحوثيين نعامة؟!،الآن فقط عرفنا لماذا منذ عامين ونيف وهم يحاربون عشرين حوثيا فما انتصروا ؟!،فكيف يستقيم أن ينتصر الديوثون و المخنثون على من أهلوهم صيد عملس وأرقط زهلول وجيأل في براري اليمن؟!،في وقت يريد النكرة الذي يتكلم عليه المقال أن يعمم المنكر في أهله وبني جلدته؟!،بوتين علَق على اللواتي تعرين قبالة موكبه وهو يزور ألمانيا؟!،علقَ قائلا:لقد استمتعت…ولكن من أراد أن يمارس السياسة عليه أن يرتدي الملابس؟!،هذا الكاتب الحقير أراد أن يمارس السياسة بالخلاعة؟!،لو خلع هو فقط لهان الأمر؟!،لكن هو يريد أن يخلع الجميع ألبستهم؟!،وبذلك يستوي الجميع؟!.ولذلك هو يحرَض على التبرج حتى يتحقق مراده؟!،لو سمعت له أوربا لأغلقت الكثير من مصانعها المنتجة للملابس؟!،ذلك أنَ ورق التوت كافية لستر العورات-حسب منطق من لا منطق لهم من أمثال هؤلاء-؟!،ألا بعدا له كما بعد قوم لوط وثمود؟!.

  5. هذا قذر مندس باسم سعودي وقرني أيضا واشك انه قرني لأنهم أهل شرف ودين ولو كان كذلك فليقم ماتم على انسانيته اولا ودينه ثانيا أما الشرف ليس من المعاني التي يهتم بها فالظاهر انه منفتح إلى درجه الدياثه والخنزره وكلمات مثل شرف وعفه وطهارة وأخلاق وقيم تعتبر غريبه عليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى