“الزعيم”.. لوحة لفنانة قطرية ترحيبًا بزيارة أردوغان

أعربت الفنانة والرسامة القطرية “غادة بنت علي” عن ترحيبها بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لبلدها عبر لوحة فنية رسمت فيها كلمة “الزعيم”، وعليها رمزا العلم التركي: الهلال والنجمة.

 

ونشرت الفنانة القطرية لوحتها عبر حسابها على موقع تويتر، وأرفقتها بعبارة ” مرحبا بالزعيم رجب طيب أردوغان”.

 

كما أعادت الشيخة “المياسة بنت حمد آل ثاني” شقيقة أمير قطر الشيخ تميم، رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر، نشر تغريدة الفنانة التي احتوت اللوحة، في تأكيدها على معنى الصداقة بين تركيا وقطر الذي تضمنته.

 

وزار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الإثنين قطر، في ختام جولته الخليجية التي بدأها أمس الأول بزيارة السعودية ثم الكويت.

 

وتأتي جولة أردوغان في إطار مساعيه لحل الأزمة الخليجية التي بدأت 5 يونيو/ حزيران الماضي، بإعلان السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطع علاقاتها مع الدوحة، لاتهامها بـ”دعم الإرهاب”، وهو ما نفته الأخيرة.

 

وتزامنًا مع وصول أردوغان العاصمة الدوحة، أطلق المغردون القطريون هاشتاقا ترحيبيا بزيارة الرئيس التركي لبلادههم، تحت وسم #شعب_قطر_يحتفي_بقدوم_اردوغان، الذي سرعان ما تصدر “الهاشتاق” ترند أعلى الهاشتاقات تغريدًا في مواقع التواصل الاجتماعي بقطر.

 

تعليق واحد

  1. بسم الله الرحمن الرحيم..
    ان خير من استاجرت القوي الامين..
    وصراحة انا اعيش وسط الاتراك منذ سنوات عديدة ووجدت فيهم مميزات اخلاقية واجتماعية تميزهم عن العرب .فهم متعاونون مع بعضهم وشديدي النتماء لبلدهم ولغتهم وعاداتهم.كما انهم نشيطين وناجحين والاغلبية محترمين ومهزبين..
    ولكنهم للاسف يسهل استغلالهم باسم الدين.لانهم لا يجيدون اللغة العربية جيدا…
    كما انهم كرماء ومضيافين وحريصين على المظاهر ..
    ولكن يعيب البعض انهم لا يهتمون بالعلم مثلما نفعل نحن المصريين وغير حريصين على التعليم العالي..
    ولكن اهتمامهم بالتجارة والمال اكثر.وهذا واضح ماشالله مما وصلوا اليه اقتصاديا..
    اما المصريين والعرب غالبا.يجرون وراء الشهادات ولكنهم غير لاءقين اخلاقيا وفاشلين اقتصاديا..
    كما انهم متشرزمين ولا يحبون لبعضهم الخير.ويحقدون على بعض.ويحاربون النجاح والتفوق.فكل شخص يريد ان يكون هو الواجهة والا تخرب ..
    عموما تحية للرءيس الناجح الجريء رجب طيب اردوغان.
    فانا لاحظت ان اكثر دولتان اسلاميتان تتمتعان بالجراءة والشجاعة ولا يهتمون للتهديدات وغيرها.
    هما تركيا وايران..
    وهذا لا يتاتى الا من قوة الايمان بالمبدا والفكرة والحق…
    وتحية لهم جميعا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى